الموسوعة الحديثية


- وكان إذا خرَجَ من بيتِه يقولُ: بسمِ اللهِ تَوكَّلْتُ على اللهِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ أنْ أضِلَّ، أو أُضَلَّ، أو أَزِلَّ، أو أُزَلَّ، أو أَظلِمَ، أو أُظلَمَ، أو أَجهَلَ، أو يُجهَلَ عليَّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 2/335
التخريج : أخرجه أبو داود (5094)، والترمذي (3427)، والنسائي (5539) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى استعاذة - التعوذات النبوية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 325)
5094- حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: ((اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي))

[سنن الترمذي] (5/ 490)
3427- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: ((بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))،: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن النسائي] (8/ 285)
5539- أخبرنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: باسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل، أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))