الموسوعة الحديثية


- قال : فقال حُذيفةُ : فاستغفرْ لي ولأمي قال : غفر اللهُ لكَ يا حُذيفةُ ولأُمِّكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2/426
التخريج : أخرجه أحمد (23330)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8240)، وابن حبان (7126) جميعهم بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه مناقب وفضائل - أم حذيفة بن اليمان مناقب وفضائل - حذيفة بن اليمان أدعية وأذكار - طلب الدعاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (38/ 355)
23330 - حدثنا أسود بن عامر، حدثنا إسرائيل، عن ابن أبي السفر، عن الشعبي، عن حذيفة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فصليت معه الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، ثم تبعته وهو يريد يدخل بعض حجره، فقام وأنا خلفه كأنه يكلم أحدا، قال: ثم قال: من هذا؟ ، قلت: حذيفة، قال: أتدري من كان معي؟ ، قلت: لا، قال: فإن جبريل جاء يبشرني أن الحسن، والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، قال: فقال حذيفة: فاستغفر لي ولأمي، قال: غفر الله لك يا حذيفة ولأمك

السنن الكبرى للنسائي (7/ 368)
8240 - أخبرنا الحسين بن منصور قال: حدثنا الحسين بن محمد أبو أحمد قال: حدثنا إسرائيل بن يونس، عن ميسرة بن حبيب، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن حذيفة بن اليمان قال: سألتني أمي منذ متى عهدك بالنبي صلى الله عليه وسلم فقلت لها: منذ كذا وكذا، فنالت مني وسبتني فقلت لها: دعيني فإني آتي النبي صلى الله عليه وسلم فأصلي معه المغرب، ولا أدعه حتى يستغفر لي ولك، فصليت معه المغرب، فصلى إلى العشاء، ثم انفتل وتبعته فعرض له عارض، فأخذه وذهب فاتبعته فسمع صوتي فقال: من هذا فقلت: حذيفة فقال: ما لك فحدثته بالأمر فقال: غفر الله لك ولأمك، أما رأيت العارض الذي عرض لي قبل قلت: بلى قال: هو ملك من الملائكة لم يهبط إلى الأرض قط قبل هذه الليلة، استأذن ربه أن يسلم علي، وبشرني أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، وأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة

صحيح ابن حبان - مخرجا (16/ 68)
7126 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عمرو بن محمد العنقزي، ويحيى بن آدم، عن إسرائيل، عن ميسرة بن حبيب النهدي، عن المنهال بن عمرو، عن زر بن حبيش، عن حذيفة، قال: قالت لي أمي: متى عهدك برسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقلت: ما لي به عهد مذ كذا أو كذا، فنالت مني، فقلت: فإني آتي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأصلي معه ويستغفر لي ولك، فأتيته فصليت معه المغرب، فصلى صلى الله عليه وسلم ما بينهما، ثم مضى وتبعته، فقال لي: من هذا؟ ، فقلت: حذيفة بن اليمان، فقال: ما جاء بك؟ فأخبرته بما قالت لي أمي، فقال صلى الله عليه وسلم: غفر الله لك ولأمك