الموسوعة الحديثية


- ما عَمِلَ ابْنُ آدمَ من عَمَلٍ يومَ النَّحرِ أحبَّ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ من هِرَاقَةِ الدَّمِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو المثنى يخالف الثقات في الروايات لا يجوز الاحتجاج به
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 285
التخريج : أخرجه مطولاً الترمذي (1493)، وابن ماجه (3126) باختلاف يسير، والبغوي في ((شرح السنة)) (1124) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أضاحي - سنة الأضحية أضاحي - فضل الأضحية حج - فضل يوم النحر وأيام التشريق رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 83 ت شاكر)
1493- حدثنا أبو عمرو مسلم بن عمرو بن مسلم الحذاء المدني قال: حدثنا عبد الله بن نافع الصائغ أبو محمد، عن أبي المثنى، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما عمل آدمي من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم، إنه ليأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وأن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض، فطيبوا بها نفسا)) وفي الباب عن عمران بن حصين، وزيد بن أرقم: هذا حديث حسن غريب، لا نعرفه من حديث هشام بن عروة إلا من هذا الوجه وأبو المثنى اسمه سليمان بن يزيد روى عنه ابن أبي فديك: ويروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((في الأضحية لصاحبها بكل شعرة حسنة ويروى بقرونها))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1045 )
3126- حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي قال: حدثنا عبد الله بن نافع قال: حدثني أبو المثنى، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما عمل ابن آدم يوم النحر عملا أحب إلى الله عز وجل، من هراقة دم، وإنه ليأتي يوم القيامة، بقرونها، وأظلافها، وأشعارها، وإن الدم، ليقع من الله عز وجل، بمكان قبل أن يقع على الأرض، فطيبوا بها نفسا))

 [شرح السنة – للبغوي] (4/ 342)
1124- أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنا أبو منصور محمد بن محمد بن سمعان، نا أبو جعفر محمد بن أحمد بن عبد الجبار الرياني، نا أبو أحمد حميد بن زنجويه، نا عبد الرحمن بن إبراهيم، نا عبد الله بن نافع الصائغ، حدثني أبو المثنى، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((ما عمل ابن آدم من عمل يوم النحر أحب إلى الله عز وجل من هراقة الدم، وإنه ليأتي يوم القيامة بقرونها، وأشعارها، وأظلافها، وإن الدم يقع من الله بمكان قبل أن يقع بالأرض فطيبوا بها أنفسا))