الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ بِلُقْمَةِ الخُبْزِ وقَبْضةِ التَّمْرِ ومِثْلِهِ ممَّا يَنْفَعُ المِسكينَ ثَلاثةً الجَنَّةَ : الآمِرَ بِهِ، والزَّوجةَ المُصلِحةَ، والخادمَ الذي يُناولُ الِمسكينَ، وقال : الحمْدُ للهِ الذي لم يَنْسَ خَدَمَنا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3132
التخريج : أخرجه الحاكم (7389) واللفظ له، وأخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5/278)، وابن شاهين في ((الترغيب في فضائل الأعمال)) (376) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إطعام الطعام صدقة - أجر الخازن صدقة - تصدق المرأة من بيت زوجها صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - المسكين والفقير
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (ط التأصيل)
(7/ 243) 7389 - أخبرنا أبو عبد الله الصفار، ثنا الحسن بن علي بن بحر البري، ثنا أبي، ثنا سويد بن عبد العزيز، ثنا محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تعالى ليدخل بلقمة الخبز وقبضة التمر ومثله مما ينفع المسكين ثلاثة الجنة: الآمر به والزوجة المصلحة والخادم الذي يناول المسكين " وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي لم ينس خدمنا هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه "

المعجم الأوسط (5/ 278)
[[حدثنا محمد بن يحيى المروزي قال: نا الحكم بن موسى قال: نا سويد بن عبد العزيز، عن محمد بن عجلان، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة]]وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: انتضلوا واركبوا، وأن تنتضلوا أحب إلي، وإن الله عز وجل ليدخل بالسهم الواحد ثلاثة الجنة: صانعه محتسبا فيه، والممد به، والرامي به، وإن الله عز وجل ليدخل بلقمة الخبز، وقبضة التمر، ومثله مما ينتفع به المسكين ثلاثة الجنة: رب البيت الآمر به، والزوجة تصلحه، والخادم الذي يناول المسكين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي لم ينس خدمنا

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 112)
376 - حدثنا أحمد بن محمد بن مغلس، ثنا أبو همام، حدثني سويد بن عبد العزيز، عن محمد بن عجلان، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله ليدخل بلقمة الخبز وقبضة التمر، ومثله - مما ينفع المسلمين - ثلاثة الجنة: رب البيت، والآمر به، والزوجة المصلحة له , والخادم الذي يناول المسكين "، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي لم ينس خادمنا