الموسوعة الحديثية


- كانَ هَذا الأمرُ في حِمْيَرَ فنزعَهُ اللهُ تَعالى مِنهمْ فجعلَهُ في قريشٍ وسيعودُ إليهِمْ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : ذو مخبر الحبشي | المحدث : الجورقاني | المصدر : الأباطيل والمناكير الصفحة أو الرقم : 1/431
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1278) واللفظ له، وأحمد (16827)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (1115) بلفظه دون قوله: وسيعود إليهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة إمامة وخلافة - الإمامة في قريش فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير (1/ 430)
253 - أخبرنا أبي، رحمه الله، أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين بن فنجويه الثقفي، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عبد الله بن إبراهيم بن علي بن عبد الله، قال: حدثنا محمد بن عمر بن حمدويه التمار، قال: حدثنا الحارث بن أبي أسامه، أخبرنا إسماعيل بن أبي إسماعيل المؤدب، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن حريز بن عثمان، عن راشد بن سعد، عن أبي حي، عن ذي مخبر بن أخي النجاشي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله عز وجل منهم، وسيعود إليهم

العلل المتناهية (2/ 281)
1278- روى إسماعيل بن عياش، عن حريز بن عثمان، عن راشد بن سعد، عن أبي حي، عن ذي مخمر ابن أخي النجاشي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله منهم، وسيعود إليهم. قال المؤلف: ورواه بقية، عن حريز، فقال فيه: فنزعه الله منهم فجعله في قريش وسيعود إليهم. وهذا حديث منكر وإسماعيل بن عياش قد ضعفوه وكذلك بقية، وكان بقية يدلس ويروي عن الضعفاء.

[مسند أحمد] (28/ 34)
16827 - حدثنا عبد القدوس أبو المغيرة، قال: حدثنا حريز يعني ابن عثمان الرحبي، قال: حدثنا راشد بن سعد المقرائي، عن أبي حي، عن ذي مخمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله عز وجل منهم، فجعله في قريش وس ي ع ود إ ل ي ه م، وكذا كان في كتاب أبي مقطعا، وحيث حدثنا به تكلم على الاستواء ".

السنة - لابن أبي عاصم (2/ 528)
1115 - ثنا محمد بن مصفى، حدثنا أبو اليمان، ثنا حريز بن عثمان، عن راشد بن سعد، عن أبي حي المؤذن، عن ذي مخبر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله منهم، فجعله في قريش