الموسوعة الحديثية


- أنَّ جِبريلَ نَزَلَ فصَلَّى … فذَكَرَ مِثلَ حَديثِ أبي مَسعودٍ في الوقتَينِ [أنَّ جِبريلَ نَزَلَ فصَلَّى، فصَلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ صَلَّى فصَلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ صَلَّى فصَلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ صَلَّى فصَلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ صَلَّى فصَلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ قال: بهذا أُمِرتُ].
خلاصة حكم المحدث : [مرسل]
الراوي : عمرو بن حزم | المحدث : ابن سيد الناس | المصدر : النفح الشذي الصفحة أو الرقم : 3/٣٤٠
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (2032)، وإسحاق كما في ((المطالب العالية)) (254) بنحوه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (1/ 534)
2032 - عبد الرزاق، عن معمر، عن عبد الله بن أبي بكر، عن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، " أن جبرئيل نزل فصلى بالنبي صلى الله عليه وسلم صلاة الظهر، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة، حين زاغت الشمس، ثم صلى العصر، حين كان ظل كل شيء مثله، ثم صلى المغرب حين غربت الشمس، ثم صلى العشاء بعد ذلك، كأنه يريد ذهاب الشفق، ثم صلى الفجر بغلس، حين فجر الفجر قال: ثم نزل جبرئيل الغد، فصلى بالنبي صلى الله عليه وسلم، وصلى النبي صلى الله عليه وسلم بالناس الظهر، حين كان ظل كل شيء مثله، ثم صلى العصر حين كان ظل كل شيء مثليه، ثم صلى المغرب، حين غابت الشمس لوقت واحد، ثم صلى العشاء بعدما ذهب هوي من الليل، ثم صلى الفجر بعدما أسفر بها جدا، ثم قال: فيما بين هذين الوقتين وقت "

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (3/ 160)
254 - وقال إسحاق أخبرنا عبد الرزاق ثنا معمر عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه عن جده عمرو بن حزم قال (جاء جبريل عليه الصلاة والسلام فصلى بالنبي صلى الله عليه وسلم وصلى النبي صلى الله عليه وسلم بالناس حين زالت الشمس ثم صلى العصر حين كان ظله مثله ثم صلى المغرب حين غربت الشمس ثم صلى العشاء بعد ذلك كأنه يريد ذهاب الشفق ثم صلى الفجر بغلس حين فجر الفجر ثم جاء جبريل عليه الصلاة والسلام من الغد فصلى الظهر بالنبي صلى الله عليه وسلم وصلى النبي صلى الله عليه وسلم بالناس الظهر حين كان ظله مثله ثم صلى العصر حين صال ظله مثليه ثم صلى المغرب حين غربت الشمس لوقت واحد ثم صلى العشاء بعد ما ذهب هوي من الليل ثم صلى الفجر فأسفر بها) هذا إسناد حسن إلا أن محمد بن عمرو بن حزم لم يسمع من النبي صلى الله عليه وسلم لصغره فإن كان الضمير في جده يعود على أبي بكر توقف على سماع أبي بكر من عمرو