الموسوعة الحديثية


- أخَذَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على النِّساءِ حينَ بايعَهُنَّ ألَّا يَنُحنَ، فقُلنَ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ نساءً أسعَدْنَنا في الجاهليةِ أفنُسعِدُهنَّ في الإسلامِ؟ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا إسعادَ في الإسلامِ، ولا شِغارَ، ولا عَقْرَ في الإسلامِ، ولا جَلَبَ في الإسلامِ، ولا جَنَبَ، ومَن انتَهَبَ فليس منا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13032
التخريج : أخرجه أبو داود (3222)، والترمذي (1601)، وابن ماجه (1885) مختصراً، والنسائي (1852، 3336) مفرقاً، وأحمد (13032) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: بيعة - مبايعة النساء جنائز وموت - لا إسعاد في الإسلام خيل - الجلب مظالم - النهي عن النهبة نكاح - نكاح الشغار
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 216)
3222- حدثنا يحيى بن موسى البلخي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا عقر في الإسلام))، قال عبد الرزاق: ((كانوا يعقرون عند القبر بقرة أو شاة)).

[سنن الترمذي] (4/ 154)
1601- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من انتهب فليس منا)): هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث أنس.

[سنن ابن ماجه] (1/ 606)
1885- حدثنا الحسين بن مهدي، قال: أنبأنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر، عن ثابت، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا شغار في الإسلام)).

[سنن النسائي] (4/ 16)
1852- أخبرنا إسحق، قال: أنبأنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام)). [سنن النسائي] (6/ 111) 3336- أخبرنا علي بن محمد بن علي، قال: حدثنا محمد بن كثير، عن الفزاري، عن حميد، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا جلب، ولا جنب، ولا شغار في الإسلام)) قال أبو عبد الرحمن: ((هذا خطأ فاحش والصواب حديث بشر)).

[مسند أحمد]- الرسالة (20/ 333)
13032- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن في الإسلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام، ولا شغار، ولا عقر في الإسلام، ولا جلب في الإسلام، ولا جنب، ومن انتهب فليس منا)).