الموسوعة الحديثية


- أنَّ أبا هندٍ مولى بني بَياضةَ كان حَجَّامًا حجَم النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَن سَرَّه أن ينظُرَ إلى رجلٍ صوَّر اللهُ الإيمانَ في قلبِه فَلْيَنْظُرْ إلى أبي هَندٍ وقال أنكِحوا أبا هندٍ وأنكِحوا إليه
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الواحد بن إسحاق الطبراني ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/380
التخريج : أخرجه الدولابي في ((الكنى والأسماء)) (1/180)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6544)، والدارقطني (3/300) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة مناقب وفضائل - أبو هند مولى بني بياضة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نكاح - الحث على التزويج نكاح - الكفاءة في النكاح
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الكنى والأسماء - للدولابي (1/ 180)
: حدثنا عيسى بن يونس أبو موسى الفاخوري قال:، ثنا ضمرة بن ربيعة، عن إسماعيل بن عياش قال: حدثني محمد بن الوليد الزبيدي عن الزهري، عن عروة عن عائشة أن ‌أبا ‌هند مولى بني بياضة وكان حجاما يحجم النبي صلى الله عليه وسلم وقال: من سره أن ينظر إلى من نور الله الإيمان في قلبه فلينظر إلى أبي هند وقال صلى الله عليه وسلم: أنكحوه وأنكحوا إليه سمعت ابن البرقي يقول: أبو هند مولى بني بياضة حجام النبي صلى الله عليه وسلم

[لمعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 329)
: ‌6544 - حدثنا محمد بن رزيق بن جامع، ثنا عبد الواحد بن إسحاق الطبراني، نا ضمرة بن ربيعة، عن إسماعيل بن عياش، عن محمد بن الوليد الزبيدي، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، أن أبا هند مولى بني بياضة كان حجاما يحجم النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: من سره أن ينظر إلى من صور الله الإيمان في قلبه فلينظر إلى أبي هند ، وقال: أنكحوه، وأنكحوا إليهلم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا الزبيدي "

سنن الدارقطني (3/ 300)
203 - نا عبد الله بن سليمان بن الأشعث نا عيسى بن محمد النحاس نا ضمرة بن ربيعة عن إسماعيل بن عياش عن محمد بن الوليد الزبيدي وابن سمعان عن الزهري عن عروة عن عائشة أن أبا هند مولى بني بياضة كان حجاما فحجم النبي صلى الله عليه و سلم فقال النبي صلى الله عليه و سلم من سره أن ينظر إلى من صور الله الإيمان في قلبه فلينظر إلى أبي هند وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم أنكحوه وأنكحوا إليه