الموسوعة الحديثية


- إنَّ بني هِشامِ بنِ المُغيرةِ استأذَنوني أنْ يُنكِحوا ابنتَهم عليًّا على ابنتي فلا آذَنُ ثمَّ لا آذَنُ إلَّا أنْ يُحِبَّ عليٌّ أنْ يُطلِّقَ ابنتي وينكِحَ ابنتَهم فإنَّما ابنتي بَضْعةٌ منِّي يَريبُني ما رابها ويُؤذيني ما آذاها
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6955
التخريج : أخرجه البخاري (5230)، ومسلم (2449)، وأبو داود (2071) باختلاف يسير.
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (15/ 405)
6955 - أخبرنا الفضل بن الحباب، حدثنا أبو الوليد الطيالسي، حدثنا ليث بن سعد، حدثنا ابن أبي مليكة، عن المسور بن مخرمة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، يقول: إن بني هشام بن المغيرة، استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم عليا على ابنتي، فلا آذن، ثم لا آذن، إلا أن يحب علي أن يطلق ابنتي، وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها

[صحيح البخاري] (7/ 37)
5230 - حدثنا قتيبة، حدثنا الليث، عن ابن أبي مليكة، عن المسور بن مخرمة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن، ثم لا آذن، ثم لا آذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها هكذا قال

[صحيح مسلم] (4/ 1902)
93 - (2449) حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس، وقتيبة بن سعيد، كلاهما عن الليث بن سعد، قال: ابن يونس، حدثنا ليث، حدثنا عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي، أن المسور بن مخرمة، حدثه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر، وهو يقول: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن لهم، ثم لا آذن لهم، ثم لا آذن لهم، إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها

سنن أبي داود (2/ 226)
2071 - حدثنا أحمد بن يونس، وقتيبة بن سعيد المعنى - قال أحمد - حدثنا الليث، حدثني عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي، أن المسور بن مخرمة، حدثه، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر يقول: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم من علي بن أبي طالب فلا آذن، - ثم لا آذن -، ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها. والإخبار في حديث أحمد