الموسوعة الحديثية


- لمَّا عُرِجَ بي إلى السماءِ مررْتُ على نهرٍ عجاجٍ يَطرِدُ مِثلَ السيخِ أشدَّ بياضًا منَ اللبنِ وأحلى منَ العسلِ وحافتاهُ قِبابٌ من درٍّ مُجوفٍ، فضربْتُ بيدي إلى حمأتِهِ فإذا مِسكٌ، وضربْتُ بيدي إلى رضراضِهِ فإذا دُرٌّ، فقلْتُ : يا جبريلُ ما هذا ؟ قال : هذا الكوثرُ الذي أعطاكَ ربُّكَ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 4/1975
التخريج : أخرجه أحمد (13425)، وابن حبان (6474) بنحوه، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/148) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكوثر جنة - نهر الكوثر جنة - أنهار الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (21/ 106 ط الرسالة)
((‌13425- حدثنا عبد الوهاب بن عطاء أبو نصر العجلي الخفاف، قال: أخبرنا سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك أنه أنبأهم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( بينما أنا أسير في الجنة إذ عرض لي نهر حافتاه قباب اللؤلؤ المجوف، قال: فقلت: يا جبريل، ما هذا؟ قال: هذا الكوثر الذي أعطاك ربك، قال: فضربت بيدي فيه، فإذا طينه المسك الأذفر، وإذا رضراضه اللؤلؤ)). وقال عبد الوهاب- من كتابه قرأت-: (( قال الملك الذي معي: أتدري ما هذا؟ هذا الكوثر الذي أعطاك ربك. فضرب بيده إلى أرضه، فأخرج من طينه المسك)).

[صحيح ابن حبان] (14/ 391)
6474- أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا العباس بن الوليد النرسي، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدث، قال: ((بينا أنا أسير في الجنة إذ عرض لي نهر، حافتاه قباب اللؤلؤ المجوف، فقال الملك الذي معه: أتدري ما هذا؟ هذا الكوثر الذي أعطاك ربك، وضرب بيده إلى أرضه، فأخرج من طينه المسك)).

الكامل في الضعفاء (5/ 148)
حدثنا أحمد بن محمد الشرقي ثنا حمدان السلمي ثنا حجاج بن مهاجر ثنا عمرو بن فائد الأسواري عن مطر الوراق عن قتادة عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لما عرج بي إلى السماء الدنيا مررت على نهر عجاج يطرد مثل السبخ أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل وحافتاه قباب من در مجوف فضربت بيدي إلى حمأته فإذا مسك وضربت بيدي إلى رضراضه فإذا در فقلت يا جبريل ما هذا هذا الكوثر الذي أعطاك ربك وهذا الحديث بهذا الإسناد منكر يرويه عمرو بن فائد