الموسوعة الحديثية


- من أحبنا بقلبِه، وأعاننا بيدِه ولسانِه، كنتُ أنا وهو في عِلِّيينَ . ومن أحبنا بقلبِه وأعاننا بلسانِه وكفَّ يدَه فهو في الدرجةِ التي تليها. ومن أحبنا بقلبِه وكفَّ عنا لسانَه ويدَه فهو في الدرجةِ التي تليها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سفيان بن الليل الكوفي. قال العقيلي: كان ممن يغلو في الرفض. لا يصح حديثه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/171
التخريج : لم نقف عليه إلا عند العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 175) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 175)
: [حدثني يحيى بن عثمان بن صالح قال: حدثنا نعيم بن حماد قال: حدثنا محمد بن فضيل، عن السري بن إسماعيل، عن الشعبي قال: حدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي من الكوفة إلى المدينة أتيته، فقلت: يا مذل المؤمنين، قال: لا تقل ذاك يا سفيان، فإني سمعت أبي يقول] وسمعت أبي يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين، ومن أحبنا بقلبه، وأعاننا بلسانه، وكف يده فهو في الدرجة التي تليها، ومن أحبنا بقلبه، وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها قال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث: لا تمضي هذه الأمة حتى يليها رجل واسع البلعوم. قال: وفي لفظ آخر: واسع الصرم يأكل ولا يشبع