الموسوعة الحديثية


- كأنَّهُ قطنُ بنُ عبدِ العزى فقال يا رسولَ اللهِ هل يضرني شبههُ قال لا أنتَ مؤمنٌ وهو كافرٌ
خلاصة حكم المحدث : هذه الزيادة ضعيفة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 13/108
التخريج : أخرجه أحمد (7905)، والطيالسي (2655) باختلاف يسير مطولاً
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان أشراط الساعة - صفة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (13/ 282 ط الرسالة)
((7905- حدثنا يزيد، أخبرنا المسعودي. وأبو النضر، قال: حدثنا المسعودي، المعنى، عن عاصم بن كليب، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( خرجت إليكم وقد بينت لي ليلة القدر ومسيح الضلالة، فكان تلاح بين رجلين بسدة المسجد، فأتيتهما لأحجز بينهما، فأنسيتهما، وسأشدو لكم منهما شدوا: أما ليلة القدر، فالتمسوها في العشر الأواخر وترا، وأما مسيح الضلالة، فإنه أعور العين، أجلى الجبهة، عريض النحر، فيه دفا، كأنه قطن بن عبد العزى)) قال: يا رسول الله، هل يضرني شبهه؟ قال: (( لا، أنت امرؤ مسلم، وهو امرؤ كافر)).

[مسند أبي داود الطيالسي] (4/ 264)
‌2655- حدثنا يونس قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا المسعودي، عن عاصم بن كليب الجرمي، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((خرجت إليكم وقد بينت لي ليلة القدر ومسيح الضلالة، فكان تلاحي بين رجلين في المسجد، فذهبت لأحجز بينهما، فأنسيتها، وسأشدو لكم منها شدوا، أما ليلة القدر فالتمسوها في العشر الأواخر في وتر، وأما مسيح الضلالة فإنه أعور العين، أجلى الجبهة، عريض النحر، فيه اندفاء، مثل قطن بن عبد العزى فقال الرجل: يضرني يا رسول الله شبهه؟ فقال: لا، أنت مسلم، وهو كافر)).