الموسوعة الحديثية


- يا أيُّها النَّاسُ إنَّما العلمُ بالتَّعلُّمِ والفقهُ بالتَّفقُّهِ ومَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفقِّهْهُ في الدِّينِ وإنَّما يخشى اللهَ من عبادِه العلماءُ
خلاصة حكم المحدث : فيه رجل لم يسم
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/133
التخريج : أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم قبل حديث (68) بعضه في أثناء حديث، وأخرجه موصولاً الطبراني (19/395) (929) واللفظ له، والبيهقي في ((المدخل إلى السنن الكبرى)) (352) مطولاً
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة فاطر علم - أدب طالب العلم علم - الفقه في الدين علم - فضل العلم علم - أدب العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 24)
((وقال النبي صلى الله عليه وسلم: من يرد الله به خيرا يفهمه وإنما العلم بالتعلم)).

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (19/ 395)
‌929- حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار، ثنا صدقة بن خالد، ثنا عتبة بن أبي حكيم، عمن حدثه، عن معاوية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((يا أيها الناس إنما العلم بالتعلم، والفقه بالتفقه، ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما يخشى الله من عباده العلماء))

[المدخل إلى السنن الكبرى- البيهقي- ت الأعظمي] (ص253)
‌352- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو بكر القاضي قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أبنا العباس بن الوليد، أخبرني محمد بن شعيب بن شابور، عن عتبة بن أبي حكيم، عن مكحول، أنه حدثه عن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال وهو يخطب على المنبر: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((يا أيها الناس، إنما العلم بالتعلم، والفقه بالتفقه، ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، وإنما يخشى الله من عباده العلماء، ولن تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين، لا يبالون من خالفهم، ولا من ناوأهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون))