الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا أتَى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، ومعَهُ ابنٌ لَهُ فقالَ لَهُ : أتحبُّهُ ؟ فقالَ : أحبَّكَ اللَّهُ كما أُحبُّهُ، فماتَ، ففقدَهُ، فسألَ عنهُ، فقالَ : ما يسرُّكَ أن لا تأتيَ بابًا من أبوابِ الجنَّةِ إلَّا وجدتَهُ عندَهُ يسعَى يفتحُ لَكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : قرة بن إياس المزني | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1869
التخريج : أخرجه النسائي (1870) بلفظه، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9297) باختلاف يسير مطولا، وأحمد (15595) مطولا بنحوه .
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الأولاد وفضل احتسابهم رقائق وزهد - فضل الصبر جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - الإيثار والمواساة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 22)
: 1870 - أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى قال: حدثنا شعبة قال: حدثنا أبو إياس وهو - معاوية بن قرة - ، عن أبيه رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له فقال له: أتحبه؟ فقال: ‌أحبك ‌الله ‌كما ‌أحبه، فمات ففقده، فسأل عنه فقال: ما يسرك أن لا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته عنده يسعى يفتح لك.

شعب الإيمان (12/ 215 ط الرشد)
: 9297- أخبرنا أبو الحسين بن بشران، حدثنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز، حدثنا أحمد بن الوليد الفحام، حدثنا حجاج يعني ابن محمد، حدثنا شعبة، قال: سمعت معاوية بن قرة أبا إياس يحدث عن أبيه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أتحبه؟ " فقال: أحبك الله كما أحبه، قال: ففقده رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ما فعل بني فلان" قالوا: توفي يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما يسرك أنه كلما أتيت بابا من أبواب الجنة تستفتحه يسعى يفتح لك" فقال رجل: أله خاصة أم لنا كلنا؟ فقال: "لكم كلكم".

مسند أحمد (24/ 361 ط الرسالة)
: 15595 - حدثنا وكيع، حدثنا شعبة، عن معاوية بن قرة، عن أبيه أن رجلا كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " أتحبه؟ " فقال: يا رسول الله، ‌أحبك ‌الله ‌كما ‌أحبه. ففقده النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ما فعل ابن فلان؟ " قالوا: يا رسول الله مات. فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبيه: " أما تحب أن لا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك؟ " فقال رجل: يا رسول الله، أله خاصة أم لكلنا؟ قال: " بل لكلكم "