الموسوعة الحديثية


- كانَ أبغضَ الخلقِ إلى النَّبيِّ صلى اللَّهُ عليه وسلم الكذبُ.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح ابن أبي مليكة [أي في إسناده] وهو مرسل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير الصفحة أو الرقم : 1/49
التخريج : أخرجه الترمذي (1973)، وأحمد (25183) باختلاف يسير مطولاً، والبخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/49) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - حفظ اللسان آداب الكلام - ما يجتنب من الكلام آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 517)
‌1973- حدثنا يحيى بن موسى، قال: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: ((ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب،)) ولقد كان الرجل يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة فما يزال في نفسه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن.

[مسند أحمد] (42/ 100 ط الرسالة)
((‌25183- حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أيوب، عن ابن أبي مليكة أو غيره أن عائشة قالت: ما كان خلق أبغض إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب، ولقد كان الرجل يكذب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذبة، فما يزال في نفسه عليه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة)).

[التاريخ الكبير] للبخاري (1/ 49 ت المعلمي اليماني)
((‌‌99- محمد بن أبي بكيرة عن أيوب عن إبراهيم بن ميسرة عن عائشة ‌كان ‌أبغض ‌الخلق إلى النبي صلى الله عليه وسلم الكذب، وقال معمر عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عائشة، ولا يصح ابن أبي مليكة وهو مرسل)).