الموسوعة الحديثية


- من أشراطِ السَّاعةِ أن يُركَبَ المنظورُ, ويُلبَسَ المشهورُ, ويُبنَى المَدورُ, ويصيرُ النَّاسُ إخوانَ العلانيةِ, أعداءَ السَّريرةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه مسلمة بن علي _ متروك , عن أبي مهدي سعيد بن سنان _ متروك
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 286
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/107)، وتمام في ((الفوائد)) (504)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/189) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - تطاول الناس في البنيان زينة اللباس - لباس الشهرة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 107)
: 578 -‌‌ سعيد بن سنان أبو المهدي الحمصي الكندي ..... منكر الحديث. ..... ليس بثقة. .... ليس بشيء ومن حديثه حدثناه يحيى بن عثمان قال: حدثنا سعيد بن سابق قال: حدثنا مسلمة بن علي، عن أبي مهدي سعيد بن سنان، عن حدير بن كريب، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أشراط الساعة ‌أن ‌يركب ‌المنظور، ويلبس المشهور، ويبنى المشذور، ويصبح الناس إخوان العلانية، أعداء السريرة لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به

فوائد تمام (1/ 213)
: ‌504 - أخبرنا أبو القاسم خالد، ثنا أحمد بن محمد، ثنا أبو اليمان، ثنا سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن من أشراط الساعة أن يركب المنظور، ويلبس المشهور، ويبنى المسدور، ويصير الناس إخوان العلانية أعداء السريرة، وإذا أسند البناء، وأكل الربا، وبيع الدين بالدنيا، فانج لأمك الويل

الموضوعات لابن الجوزي (3/ 189)
: أنبأنا عبد الوهاب الحافظ أنبأنا ابن المظفر أنبأنا أحمد بن محمد العتيقي أنبأنا يوسف بن الدخيل حدثنا العقيلي حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح حدثنا سعيد بن سابق حدثنا مسلمة بن علي عن أبي مهدي سعيد بن سنان عن جعفر بن كريب عن كثير بن مرة عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من أشراط الساعة أن يركب - المنطور -[المنظور] ويلبس ‌المشهور ويبنى المسدور ويصير الناس إخوان العلانية أعداء السريرة ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه كذابان أحدهما أبومهدى.قال العقيلي: لا يعرف هذا الحديث إلا به ولا يتابع عليه.قال يحيى: أبومهدى ليس بشئ أحاديثه بواطيل.وقال النسائي: متروك الحديث. والثاني مسلمة بن علي. قال يحيى: ليس بشئ. وقال النسائي والدارقطني: متروك.