الموسوعة الحديثية


- قَدِمْتُ المدينةَ، ورَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بخَيبرَ، ورجلٌ من بَني غفارٍ يؤمُّ النَّاسَ، فسَمِعْتُهُ يقرأُ في صلاةِ الصُّبحِ في الرَّكعةِ الأولى بِسورةِ مريمَ، وفي الثَّانيةِ: وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ
خلاصة حكم المحدث : [ورد] من طريقين صحيحين [وفي إحداهما زيادة] [قال: واستخلف على المدينة سباع بن عرفطة الغفاري وصليت خلفه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/417
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1093)، والبيهقي (4812)، والشافعي في ((السنن المأثورة)) (83) بلفظ
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - استخلاف الإمام من ينوب عنه بالصلاة إذا عرض له عذر مغازي - غزوة خيبر صلاة - صلاة الصبح فضائل سور وآيات - سورة المطففين فضائل سور وآيات - سورة مريم

أصول الحديث:


[شرح معاني الآثار - ط مصر] (1/ 183)
: 1093 - حدثنا إسماعيل بن يحيى المزني ، قال: ثنا محمد بن إدريس الشافعي قال: أنا سفيان بن عيينة ، قال: ثنا عثمان بن أبي سليمان ، قال: سمعت عراك بن مالك يقول سمعت أبا ‌هريرة رضي الله عنه يقول: قدمت المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ‌ورجل ‌من ‌بني ‌غفار ، ‌يؤم ‌الناس فسمعته يقرأ في صلاة الصبح ، في الركعة الأولى بسورة مريم وفي الثانية بويل للمطففين

[معرفة السنن والآثار] (3/ 333)
: 4812 - أخبرنا أبو إسحاق الفقيه قال: أخبرنا شافع قال: أخبرنا أبو جعفر قال: حدثنا المزني قال: حدثنا الشافعي قال: أخبرنا سفيان بن عيينة قال: حدثنا عثمان بن أبي سليمان قال: سمعت عراك بن مالك، يقول: سمعت أبا ‌هريرة، يقول: " قدمت المدينة، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر، ‌ورجل ‌من ‌بني ‌غفار ‌يؤم ‌الناس، فسمعته يقرأ في صلاة الصبح في الركعة الأولى بسورة مريم، وفي الثانية: ويل للمطففين، وكان عندنا رجل له مكيالان، يأخذ بأحدهما، ويعطي بالآخر، فقلت: ويل لفلان "

السنن المأثورة للشافعي (ص164)
: 83 - أنبأنا سفيان بن عيينة، قال: حدثنا عثمان بن أبي سليمان، سمعت عراك بن مالك، سمعت أبا ‌هريرة، يقول: قدمت المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ‌ورجل ‌من ‌بني ‌غفار ‌يؤم ‌الناس فسمعته يقرأ في صلاة الصبح في الركعة الأولى بسورة مريم وفي الثانية ب ويل للمطففين وكان عندنا رجل له مكيالان يأخذ بأحدهما ويعطي بالآخر فقلت: ويل لفلان