الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ عمرَ، خرجَ في فِتنةِ ابنِ الزُّبَيْرِ وقالَ : أن نُصَدَّ عنِ البيتِ صَنَعنا كما صنعَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 7/172
التخريج : أخرجه البخاري (1712) بنحوه ، ومسلم (182) ، ومالك (1321) بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء حج - الإحصار فتن - ما كان من أمر ابن الزبير
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (5/ 12 ت أحمد شاكر)
: 5298 - حدثنا عبد الرحمن عن مالك عن نافع عن ابن عمر: ‌خرج ‌في ‌فتنة ‌ابن ‌الزبير، وقال: إن نصد عن البيت صنعنا كما صنع النبي -صلي الله عليه وسلم

[صحيح البخاري] (2/ 641)
: 1712 - حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك، عن ‌نافع: أن عبد الله ‌بن ‌عمر رضي الله عنهما، حين خرج إلى مكة معتمرا في الفتنة، قال: إن صددت عن البيت صنعت كما صنعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأهل بعمرة، من أجل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ‌أهل ‌بعمرة ‌عام ‌الحديبية.

صحيح مسلم (2/ 904 ت عبد الباقي)
: 182 - (1230) وحدثنا محمد بن رمح. أخبرنا الليث. ح وحدثنا قتية (واللفظ له) حدثنا ليث عن نافع؛ أن ‌ابن ‌عمر أراد الحج عام نزل ‌الحجاج بابن الزيير. فقيل له: إن الناس كائن بينهم قتال. وإنا نخاف أن يصدوك. فقال: لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة. أصنع كما صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم. إني أشهدكم أني قد أوجبت عمرة. ثم خرج حتى إذا كان بظاهر البيداء قال: ما شأن الحج والعمرة إلا واحد. اشهدوا (قال ابن رمح: أشهدكم) أني قد أوجبت حجا مع عمرتي. وأهدى هديا اشتراه بقديد. ثم انطلق يهل بهما جميعا. حتى قدم مكة. فطاف اليت وبالصفا والمروة. ولم يزد على ذلك. ولم ينحر. ولم يحلق. ولم يقصر. ولم يحلل من شيء حرم منه. حتى كان يوم النحر فنحر وحلق. ورأى أن، قد قضى طواف الحج والعمرة بطوافه الأول. وقال ‌ابن ‌عمر: كذلك فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم.

موطأ مالك - رواية يحيى (3/ 525 ت الأعظمي)
: 1321/ 377 - مالك ، عن ‌نافع ، عن عبد الله ‌بن ‌عمر ؛ أنه قال، حين خرج من مكة معتمرا في الفتنة: إن صددت عن البيت، صنعنا كما صنعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأهل بعمرة، من أجل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أهل ‌بعمرة، ‌عام ‌الحديبية. ثم إن عبد الله نظر في أمره، فقال: ما أمرهما إلا واحد. فالتفت إلى أصحابه، فقال: ما أمرهما إلا واحد. أشهدكم أني قد أوجبت الحج مع العمرة. ثم نفذ حتى جاء البيت. فطاف طوافا واحدا. ورأى ذلك مجزيا عنه. وأهدى. ‌‌