الموسوعة الحديثية


- إنَّ مِن الجِبال التي تَطايَرَت يَومَ موسى سَبعةَ أجبُلٍ، لَحِقَت بالحِجازِ وباليَمَنِ، مِنها بالمَدينةِ: أُحُدٌ، ووِرقانُ، وبمَكَّةَ: ثَورٌ، وثَبيرٌ، وحِراءٌ، وباليَمَنِ: صَبيرٌ، وحضورٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] طلحة بن عمرو، تالف جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المعلمي | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 445
التخريج : أخرجه أبو العباس الأصم في ((مجموع فيه مصنفاته)) (219)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (257) كلاهما بلفظه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مجموع مصنفات أبي العباس الأصم (ص: 129)
219 - حدثنا بكر بن سهل حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا خالد بن يزيد بن صبيح عن طلحة بن عمرو حدثني عطاء عن ابن عباس عن نبي الله صلى الله عليه وسلم أنه قال من الجبال التي تطايرت يوم موسى سبعة أجبل فلحقت بالحجاز واليمن منها بالمدينة أحد وورقان وبمكة ثور وثبير وحراء وباليمن صبر وحضور.

الموضوعات لابن الجوزي (معتمد)
(1/ 174) 257- أنبأنا عبد الأول بن عيسى، قال: أنبأنا عبد الله بن محمد الأنصاري، قال: أنبأنا أحمد بن الغمر القاضي، قال: حدثنا عمر بن شاهين، قال: حدثنا الحسن بن حبيب، قال: حدثنا أبو أمية الطرسوسي، قال: حدثنا أبو مسهر، قال: حدثني خالد بن يزيد بن صبيح المري، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن من الجبال التي تطايرت يوم موسى: سبعة أجبل لحقت بالحجاز وباليمن، منها بالمدينة: أحد وورقان، وبمكة: ثور، وثبير، وحراء، وباليمن: صبير وحصور. قاله أبو ثور بالصاد غير معجمة. - قال المصنف: وهذا حديث ليس بصحيح . قال أحمد بن حنبل: طلحة بن عمرو لا شيء، متروك الحديث، وكذلك قال النسائي. وقال يحيى بن معين: ليس بشيء، ضعيف، ضعيف. وقال أبو حاتم بن حبان: يروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم، لا يحل كتب حديثه ولا الرواية عنه إلا على وجه التعجب.