الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصلِّي الضُّحى، فجاء الحسنُ وهو غلامٌ، فلمَّا سجَد رَكِب ظَهْرَه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن عبيد، متروك
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : القسطلاني | المصدر : المواهب اللدنية الصفحة أو الرقم : 3/319
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في ضعفاء)) (6/ 193) بلفظه، وأحمد (20516)، وابن حبان (6964)، والبزار (3657)، والطبراني (3/ 34) (2591) جميعا بنحوه دون ذكر صلاة الضحى .
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم بر وصلة - لعب الأولاد صلاة - الضحى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (6/ 193)
: حدثنا أحمد بن موسى بن الفضل بن معدان الحراني، قال: حدثنا عمرو بن هشام، قال: حدثنا محمد بن سلمة، عن ابن إسحاق عن عمرو بن عبيد عن الحسن، عن أبي بكرة، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌يصلي ‌الضحى ‌فجاء ‌الحسن، وهو غلام فلما سجد النبي صلى الله عليه وسلم ركب على ظهره فكأني أنظر إلى رجليه يقلبهما على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه من السجود أخذه أخذا رفيقا حتى وضعه بالأرض فلما فرغ من صلاته أقبل عليه يقبله فقال له رجل أتفعل هذا بهذا الغلام فقال النبي صلى الله عليه وسلم أن أبني ريحانتي من الدنيا وإنه سيد وعسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين.

مسند أحمد (34/ 148 ط الرسالة)
: 20516 - حدثنا عفان، حدثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن، أخبرني أبو بكرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي، فإذا سجد وثب الحسن على ظهره وعلى عنقه، فيرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رفعا رفيقا لئلا يصرع. قال: فعل ذلك غير مرة، فلما قضى صلاته، قالوا: يا رسول الله، ‌رأيناك ‌صنعت ‌بالحسن ‌شيئا ‌ما ‌رأيناك ‌صنعته! قال: " إنه ريحانتي من الدنيا، وإن ابني هذا سيد، وعسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين "

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (15/ 418)
: 6964 - أخبرنا الفضل بن الحباب، حدثنا أبو الوليد، حدثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن أخبرني أبو بكرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا، وكان الحسن يجيء وهو صغير، فكان كلما سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وثب على رقبته وظهره، فيرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه رفعا رقيقا حتى يضعه، فقالوا: يا رسول الله إنك تصنع بهذا الغلام شيئا ما رأيناك تصنعه بأحد، فقال: "إنه ريحانتي من الدنيا، إن ابني هذا سيد، وعسى الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين"

[مسند البزار = البحر الزخار] (9/ 111)
: 3657 - حدثنا أحمد بن منصور، قال: نا أبو الوليد، قال: نا مبارك بن فضالة، عن الحسن، قال: حدثني أبو بكرة، رضي الله عنه، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي بنا فكان الحسن بن علي يجئ وهو صغير كلما سجد النبي صلى الله عليه وسلم ‌وثب ‌على ‌رقبته ‌وظهره فيرفع النبي رأسه رفعا رفيقا حتى يضعه قالوا: يا رسول الله، إنك لتصنع بهذا الصبي شيئا ما رأيناك تصنعه، قال: إنه ريحانتي من الدنيا أن ابني هذا سيد عسى أن يصلح الله به بين فئتين من المسلمين وهذا الحديث قد روي عن أبي سعيد وعن أبي بكرة ومبارك بن فضالة ليس بحديثه بأس قد روى عنه قوم كثير من أهل العلم

[المعجم الكبير للطبراني] (3/ 34)
: 2591 - حدثنا محمد بن محمد التمار البصري وأبو خليفة، قالا: ثنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن، عن أبي بكرة، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فكان الحسن يجيء وهو صبي صغير، فكان كلما سجد النبي صلى الله عليه وسلم ‌وثب ‌على ‌رقبته ‌وظهره، فيرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه رفعا رفيقا حتى يضعه، فقالوا: يا رسول الله إنك لتصنع بهذا الغلام شيئا ما رأيناك تصنعه. إنه ريحانتي من الدنيا، إن ابني هذا سيد، وعسى أن يصلح الله به بين فئتين من المسلمين