الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رضِي اللهُ عنه قال يُؤتَى الرَّجلُ في قبرِه فيُؤتَى رجلاه فتقولُ ليس لكم على ما قِبَلي سبيلٌ كان يقرأُ سورةَ المُلكِ ثم يُؤتَى من قِبَلِ صدرِه أو قال بطنِه فيقولُ ليس لكم على ما قِبَلي سبيلٌ كان يقرأُ سورةَ المُلكِ ثمَّ يُؤتَى من قِبَلِ رأسِه فيقولُ ليس لكم على ما قِبَلي سبيلٌ كان يقرأُ في سورةِ المُلكِ فهي المانعةُ تمنعُ عذابَ القبرِ وهي في التَّوراةِ سورةُ المُلكِ من قرأها في ليلةٍ فقد أكثر وأطيب
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : [زر بن حبيش] | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/320
التخريج : أخرجه الطبراني (9/ 131) (8651) ، والحاكم في ((مستدركه)) (3881) ، وعبد الرزاق (6025) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه فضائل سور وآيات - سورة الملك
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (9/ 131)
: 8651 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن ‌زر ‌بن ‌حبيش، عن ابن مسعود، قال: " يؤتى الرجل في قبره فيؤتى رجلاه فيقولان: ليس لكم على ما قبلنا من سبيل كان يقرأ علينا سورة الملك، ثم يؤتى جوفه فيقول: ليس لكم علي سبيل قد كان وعى في سورة الملك، ثم يؤتى من رأسه فيقول: ‌ليس ‌لكم ‌على ‌ما ‌قبلي ‌سبيل كان يقرأ في سورة الملك "، قال عبد الله: فهي المانعة تمنع عذاب القبر، وهي في التوراة هذه سورة الملك من قرأها في ليلة أكثر وأطيب

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 625)
: 3881 - أخبرني الحسن بن حليم المروزي، أخبرنا أبو الموجه، أخبرنا عبدان، أخبرنا عبد الله، أخبرنا سفيان، عن عاصم، عن زر، عن ابن مسعود قال: يؤتى الرجل في قبره، فتؤتى رجلاه، فتقول رجلاه: ليس لكم على ما قبلي سبيل، كان يقرأ بي ‌سورة ‌الملك، ثم يؤتى من قبل صدره - أو قال: بطنه - فيقول: ليس لكم على ما قبلي سبيل، كان يقرأ بي ‌سورة ‌الملك، ثم يؤتى رأسه فيقول: ليس لكم على ما قبلي سبيل، كان يقرأ بي ‌سورة ‌الملك، قال: فهي المانعة، تمنع من عذاب القبر، وهي في التوراة: ‌سورة ‌الملك، من قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب.

مصنف عبد الرزاق (3/ 379 ت الأعظمي)
: 6025 - عن الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن ‌زر ‌بن ‌حبيش، عن ابن مسعود قال: " يؤتى الرجل في قبره فتؤتى رجلاه فتقولان: ليس لكم على ما قبلنا سبيل، قد كان يقرأ علينا سورة الملك، ثم يؤتى جوفه فيقول: ليس لكم علي سبيل كان قد أوعى في سورة الملك، ثم يؤتى رأسه فيقول: ‌ليس ‌لكم ‌على ‌ما ‌قبلي ‌سبيل كان يقرأ بي سورة الملك. قال عبد الرزاق: وهي المانعة تمنع من عذاب القبر، وهي في التوراة هذه سورة الملك ومن قرأها في ليلة فقد أكثر وأطيب