الموسوعة الحديثية


- جاءني أبو بكرِ بنِ حزمٍ بكتابٍ في رقعةٍ من أُدْمٍ، عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : هذا بيانٌ من اللهِ ورسولِه : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوْا أَوْفُوْا بِالْعُقُودِ فتلا منها آياتٍ ثم قال : في النفسِ مائةٌ من الإبلِ، وفي العينِ خمسونَ، وفي اليدِ خمسونَ، وفي الرِّجْلِ خمسونَ، وفي المأمومةِ ثلثُ الدِّيةِ، وفي الجائفةِ ثُلثُ الدِّيةِ، وفي المُنقِّلةِ خمسَ عشرةَ فريضةً، وفي الأصابعِ عشرٌ عشرٌ، وفي الأسنانِ خمسٌ خمسٌ، وفي المُوضحةِ خمسٌ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 4871
التخريج : أخرجه النسائي (4856) واللفظ له، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/127) مختصراً
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المائدة ديات وقصاص - الموضحة ديات وقصاص - دية الأعضاء والجراح ديات وقصاص - دية الأسنان ديات وقصاص - دية الأصابع ديات وقصاص - مقدار الدية علم - كتابة العلم كتب النبي - كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى عمرو بن حزم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 59)
4856- أخبرنا أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا مروان بن محمد، قال: حدثنا سعيد وهو ابن عبد العزيز عن الزهري، قال: جاءني أبو بكر بن حزم بكتاب في رقعة من أدم، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا بيان من الله ورسوله {يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود} [المائدة: 1] فتلا منها آيات ثم قال: ((في النفس مائة من الإبل، وفي العين خمسون، وفي اليد خمسون، وفي الرجل خمسون، وفي المأمومة ثلث الدية، وفي الجائفة ثلث الدية، وفي المنقلة خمس عشرة فريضة، وفي الأصابع عشر عشر، وفي الأسنان خمس خمس، وفي الموضحة خمس))

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 127)
حدثناه محمد بن إسماعيل، حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا يحيى بن حمزة، عن سليمان بن داود قال: حدثني الزهري، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه: الفرائض والسنن والديات، وبعث به مع عمرو بن حزم (( وذكر الحديث بطوله حدثني عبد الله بن علي، حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا أبو مسهر، حدثنا سعيد بن عبد العزيز، عن الزهري قال: جاءني أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم برقعة من أدم فيها مكتوب: هذا بيان من الله ورسوله وحدثنا أبو اليمان، عن شعيب، عن الزهري قال: قرأت صحيفة عند أبي بكر محمد بن حزم، ذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتبها لعمرو بن حزم حين أمره على نجران قال محمد بن يحيى: وحدثنا أبو صالح، عن الليث بن سعد، عن يونس، عن ابن شهاب قال: قرأت في كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لعمرو بن حزم، قال محمد بن يحيى: لم يسند الحديث يونس، ولا شعيب، ولا سعيد بن عبد العزيز، وذكروا أنه كتاب، غير أنهم نقصوا من الحديث ورواه سليمان بن داود بطوله، وهو مجهول، وقد روى عنه يحيى بن حمزة أشياء، عن عمر بن عبد العزيز، من الرأي، والحديث برواية يونس وشعيب، وسعيد، أشبه أن يكون كذابا، والكلام الذي في حديث سليمان بن داود لا أرفعه، وهو عندنا ثابت محفوظ إن شاء الله تعالى، غير أنا نرى أنه كتاب غير مسموع عمن فوق الزهري