الموسوعة الحديثية


- قلت : يا رسولَ اللهِ أيُّ الظُّلمِ أعظمُ قال : ذراعٌ من أرضٍ ينتَقِصُه من حقِّ أخيه فليسَت حصاةٌ من الأرضِ أخذَها إلا طُوِّقَها يومَ القيامةِ إلى قعرِ الأرضِ ولا يعلمُ قعرَها إلا الذي خلَقها
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح ولكني أخشى أن يكون منقطعا
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 5/289
التخريج : أخرجه أحمد (3767)، واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (10/ 216) (10516)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر مظالم - من ظلم أرضا إيمان - الوعيد غصب وضمانات - تحريم الغصب والتشديد فيه والنهي عن جده وهزله غصب وضمانات - غصب الأرض والزرع فيها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (6/ 310 ط الرسالة)
: 3767 - حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن لهيعة، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: " ذراع من الأرض ينتقصه من حق أخيه، فليست حصاة من الأرض أخذها إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض، ولا يعلم ‌قعرها ‌إلا ‌الذي ‌خلقها "

[المعجم الكبير للطبراني] (10/ 216)
: 10516 - حدثنا أحمد بن عمرو القطراني، ثنا كامل بن طلحة الجحدري، ثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: ‌ذراع ‌من ‌الأرض ‌ينتقصه ‌المؤمن من حق أخيه، ليست حصاة [[أخذها]]إلا طوقها يوم القيامة