الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن يومٍ كان مِقدارُه خمسين ألفَ سنةٍ: ما أطولَ هذا اليومَ! فقال: والذي نفسي بيده إنَّه ليَخِفُّ على المؤمِنِ حتى يكونَ أهونَ عليه من الصَّلاةِ المكتوبةِ يصُلِّيها في الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء الصفحة أو الرقم : 2/522
التخريج : أخرجه أحمد (11735)، وأبو يعلى (1390)، وابن حبان (7334) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة المعارج إيمان - اليوم الآخر علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (3/ 75)
11735- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا بن لهيعة ثنا دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه و سلم يوما كان مقداره خمسين ألف سنة ما أطول هذا اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم والذي نفسي بيده انه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا

[مسند أبي يعلى] (2/ 527 ت حسين أسد)
‌1390- [حدثنا زهير، حدثنا الحسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج أبو السمح، أن أبا الهيثم حدثه،] وعن أبي سعيد الخدري قال: قيل: يا رسول الله، يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ما أطول هذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفس محمد بيده، إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا))

[صحيح ابن حبان] (16/ 329)
7334- أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {يوم 1 كان مقداره خمسين ألف سنة} [المعارج: 4] فقيل: ما أطول هذا اليوم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا)).