الموسوعة الحديثية


- نَحوُ: [إنَّ لكُلِّ شَيءٍ قَلبًا، وقَلبُ القُرآنِ يس].
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أبو بكر | المحدث : صديق خان | المصدر : فتح البيان الصفحة أو الرقم : 11/ 268
التخريج : أخرجه ابن الضريس في ((فضائل القرآن)) (216)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 143)، والمستغفري في ((فضائل القرآن)) (875) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


فضائل القرآن لابن الضريس (ص100)
: 216 - أخبرنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أبي ‌بكر الجدعاني من قريش من بني تميم، من أهل مكة، عن سليمان بن مرقاع بن هلال، عن الصلت،: أن أبا ‌بكر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سورة ‌يس تدعى في التوراة: ‌المعمة، قيل وما ‌المعمة؟ قال: تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة، وتدفع عنه أهاويل الآخرة، وتدعى المدافعة القاضية، وتدفع عن صاحبها كل سوء، وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها، عدلت له ألف دينار في سبيل الله، ومن كتبها، ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء، وألف نور، وألف يقين، وألف بركة، وألف رحمة ونزعت منه كل غل، وكل داء "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 143)
: حدثنا محمد بن إسماعيل قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي ‌بكر الجدعاني، عن سليمان بن مرقاع الجندعي، عن هلال، عن الصلت، أن أبا ‌بكر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سورة ‌يس تدعى في التوراة ‌المعمة قيل: وما ‌المعمة؟ قال: تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلاء الدنيا، وتدفع عنه أهاويل الآخرة وذكر الحديث كلاهما منكران ولا يتابع عليهما، ولا يعرفان إلا به

[فضائل القرآن للمستغفري] (2/ 596)
: 875- أخبرني عبد الله بن محمد بن زر، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن كثير بن زر، حدثنا أبو العباس الفضل بن شاذان المقرئ عن إسماعيل بن أبي أويس، حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي ‌بكر الجدعاني – من قريش من بني تيم من أهل مكة – عن سليمان بن مرقاع الجندي عن هلال عن الصلت أن أبا ‌بكر رضوان الله عليه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سورة {‌يس} تدعى في التوراة ‌المعمة قالوا: يا رسول الله وما ‌المعمة؟ قال: تعم صاحبها خير الدنيا والآخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى المدافعة القاضية وتدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله، ومن كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت منه كل غل وداء.