الموسوعة الحديثية


- يا أهلَ القرآنِ لا توسَّدوا القرآنَ واتلوهُ حقَّ تلاوتِهِ في آناءِ اللَّيلِ والنَّهارِ واذكروا ما فيِهِ لعلَّكم تفلحونَ ولا تستعجلوا ثوابَهُ فإنَّ لهُ ثوابًا
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو بكر بن أبي مريم وهو ضعيف
الراوي : عبيدة المليكي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/255
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (1852)، وأبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (1/ 311)، وقوام السنة الأصبهاني في ((الترغيب والترهيب)) (2297) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إجارة - الأجرة على تعليم القرآن قرآن - فضل صاحب القرآن قرآن - فضل قراءة القرآن قرآن - آداب حملة القران قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (3/ 388)
1852 - وفيما أنبأني أخبرنا عبد الرحمن، أن أبا عبد الله العكبري، أخبرهم، أخبرنا أبو القاسم البغوي، حدثنا سليمان بن عمر الأقطع، حدثنا بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، حدثني مهاصر بن حبيب، عن عبيدة المليكي، وكانت له صحبة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أهل القرآن، لا توسدوا القرآن واتلوه حق تلاوته آناء الليل والنهار وأفشوه، وتغنوه وتدبروا ما فيه لعلكم تفلحون، ولا تعجلوا تلاوته فإن له ثوابا "

[تاريخ أصبهان] (1/ 311)
حدثنا أبي، ثنا محمد بن أحمد بن يزيد، ثنا أبو سعيد الحسن بن محمد بن مزيد، ثنا هشام بن عمار، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا أبو بكر بن أبي مريم، عن المهاصر بن حبيب، عن عبيدة الأملوكي، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: يا أهل القرآن، لا توسدوا القرآن، واتلوه حق تلاوته في آناء الليل وآناء النهار، وبينوه، واذكروا ما فيه لعلكم تفلحون، ولا تستعجلوا ثوابه، فإن له ثوابا

الترغيب والترهيب لقوام السنة (3/ 168)
2297- أخبرنا أحمد بن محمد بن عبد الله الفقيه، أنبأ عبد الرحمن بن أحمد الصفار، أخبرنا أحمد بن بندار الشعار، أنبأ ابن أبي عاصم، ثنا كثير بن عبيد الحذاء، ثنا بقية، عن أبي بكر بن أبي مريم، عن المهاجر بن حبيب، عن عمرة أو عبيدة المالكي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: ((يا أهل القرآن لا توسدوا القرآن واتلوه حق تلاوته، من آناء الليل والنهار، وتغنوه، وتقنوه، واذكروا ما فيه لعلكم تفلحون، ولا تستعجلوا ثوابه فإن له ثواباً)) . قوله: (لا توسدوا القرآن) أي: لا تناموا الليل عن القرآن، فيكون القرآن متوسداً معكم لم تتهجدوا به، وروي (من قرأ ثلاث آيات في ليلة لم يكن متوسداً للقرآن) ، يقال: توسد فلان ذراعه إذا نام عليه وجعله كالوسادة له. وقوله (وتقنوه: أي عدوه قنية من المال أي: أصلاً من المال. قال الله -عز وجل- {وأنه هو أغنى وأقنى} أي: أعطى قنية من المال أي: أصلاً من المال.