الموسوعة الحديثية


- إنَّ الشمسَ تَدْنو، حتى يبلغَ العَرَقُ نِصفَ الأُذُنِ، فبينما هم كذلك استغاثوا بآدمَ، فيقول : لستُ صاحبَ ذلك، ثم بموسى، فيقولُ كذلك، ثم بمحمدٍ، فيَشفَعُ بينَ الخلْقِ، فيمشي حتى يأخذَ بحِلقِ الجنَّةِ، فيومئذٍ يبعثه اللهُ مقامًا محمودًا، يحمدُه أهلُ الجمعِ كلُّهم
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2460
التخريج : أخرجه البخاري (1475) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الإسراء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم قيامة - الشفاعة قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 123)
1474- حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عبيد الله بن أبي جعفر قال: سمعت حمزة بن عبد الله بن عمر قال: سمعت عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما يزال الرجل يسأل الناس، حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم)). 1475- وقال: ((إن الشمس تدنو يوم القيامة، حتى يبلغ العرق نصف الأذن، فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم، ثم بموسى، ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم)) وزاد عبد الله: حدثني الليث: حدثني ابن أبي جعفر: فيشفع ليقضى بين الخلق، فيمشي حتى يأخذ بحلقة الباب، فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا، يحمده أهل الجمع كلهم. وقال معلى: حدثنا وهيب، عن النعمان بن راشد، عن عبد الله بن مسلم أخي الزهري، عن حمزة: سمع ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم: في المسألة.