الموسوعة الحديثية


- للشَّهيدِ عندَ اللهِ ستُّ خصالٍ: يغفرُ لَهُ في أوَّلِ دَفعةٍ، ويرَى مقعدَهُ منَ الجنَّةِ، ويجارُ مَن عذابِ القَبرِ ، ويأمنُ منَ الفَزعِ الأَكبَرِ، ويوضَعُ علَى رأسِهِ تاجُ الوَقارِ ، الياقوتةُ منْها خيرٌ منَ الدُّنيا وما فيها، ويزوَّجُ ثِنتينِ وسَبعينَ زوجةً منَ الحورِ العينِ ، ويشفَّعُ في سَبعينَ من أقربائهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : المقدام بن معدي كرب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 3757
التخريج : أخرجه الترمذي (1663)، وابن ماجه (2799)، وأحمد (17182) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - نساء الجنة جهاد - فضل الشهيد استغفار - أسباب المغفرة قيامة - الشفاعة دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 187)
((‌1663- حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال: حدثنا نعيم بن حماد قال: حدثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه)): هذا حديث صحيح غريب))

[سنن ابن ماجه] (2/ 935 )
((‌2799- حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا إسماعيل بن عياش قال: حدثني بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معديكرب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويحلى حلة الإيمان، ويزوج من الحور العين، ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه))

[مسند أحمد] (28/ 419 ط الرسالة)
((‌17182- حدثنا إسحاق بن عيسى والحكم بن نافع، قالا: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معدي كرب الكندي: قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن للشهيد عند الله عز وجل قال الحكم: ست خصال- أن يغفر له في أول دفعة من دمه، ويرى- قال الحكم: ويرى- مقعده من الجنة، ويحلى حلة الإيمان، ويزوج من الحور العين، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر- قال الحكم: يوم الفزع الأكبر- ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه)).