الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تطوَّلَ على أهلِ عرفاتٍ يُباهي بهم الملائكةَ يقول : يا ملائكتي. انظروا إلى عبادي شعثًا غبرًا أقبلوا، يضربون إليَّ من كلِّ فجٍّ عميقٍ، فأُشهدُكم أني قد أجبتُ دعاءَهم، وشفعتُ رغبتَهم، ووهبتُ مُسيئَهم لمُحسنِهم، وأعطيتُ مُحسِنَهم جميعَ ما سألوني غيرَ التبعاتِ التي بينهم. فإذا أفاض القومُ إلى جمعٍ ودفعوا عادوا في الرغبةِ والطلبُ إلى اللهِ تعالى، فيقولُ اللهُ تعالى : يا ملائكتي. عبادي وقفوا فعادوا في الرغبةِ والطلبِ، فأُشهدُكم أني قد أجبتُ دعاءَهم، وشفعتُ رغبتَهم، ووهبتُ مُسيئَهم لمُحسِنِهم، وأعطيتُ مُحْسِنَهم جميعَ ما سألوني، وكفلتُ عنهم التَّبعاتِ التي بينهم
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : قوة الحجاج الصفحة أو الرقم : 27
التخريج : أخرجه أحمد بن منيع كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/214)، وأبو يعلى (4106) باختلاف يسير، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/61) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - فضل الحج ووجوبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (7/ 140 ت حسين أسد)
: ‌4106 - حدثنا إبراهيم بن الحجاج النيلي، حدثنا صالح المري، عن يزيد الرقاشي، عن أنس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله تطول على أهل عرفات، يباهي بهم الملائكة، يقول: يا ملائكتي، انظروا إلى عبادي شعثا غبرا، أقبلوا يضربون إلي من كل فج عميق، فأشهدكم أني قد أجبت دعاءهم، وشفعت رغبتهم، ووهبت مسيئهم لمحسنهم، وأعطيت محسنيهم جميع ما سألوني غير التبعات التي بينهم، فإذا أفاض القوم إلى جمع ووقفوا وعادوا في الرغبة والطلب إلى الله، يقول: يا ملائكتي، عبادي وقفوا فعادوا في الرغبة والطلب، فأشهدكم أني قد أجبت دعاءهم، وشفعت رغبتهم، ووهبت مسيئهم لمحسنهم، وأعطيت محسنهم جميع ما سألني، وكفلت عنهم التبعات التي بينهم ".

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (4/ 61)
وبإسناده [[أنا أبو يعلى ثنا إبراهيم بن الحجاج النيلي ثنا صالح المري عن يزيد الرقاشي]] عن أنس سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الله يطلع على أهل عرفات يباهي بهم الملائكة... قال بن عدي ولصالح غير ما ذكرت وهو رجل قاص حسن الصوت من أهل البصرة وعامة أحاديثه التي ذكرت والتي لم أذكر منكرات ينكرها الأئمة عليه وليس هو بصاحب حديث وإنما أتي من قلة معرفته بالأسانيد والمتون وعندي مع هذا لا يتعمد الكذب بل يغلط بينا.