الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُصلِّي الظهرَ إذا زالتِ الشمسُ، ثم تلا : ?(أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ)?
خلاصة حكم المحدث : في إسناد بعضه بعض النظر
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : تفسير الطبري الصفحة أو الرقم : 9/1/170
التخريج : أخرجه البخاري (541)، ومسلم (647)، وأبو داود (398) مطولا، بدون: ثم تلا : أقم الصلاة لدلوك الشمس.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الإسراء صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر صلاة - صلاة الظهر

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (17/ 518)
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا أبو تميلة، قال: ثنا الحسين بن واقد، قال: ثني سيار بن سلامة الرياحي، قال: قال أبو برزة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر إذا زالت الشمس، ثم تلا (أقم الصلاة لدلوك الشمس) .

صحيح البخاري (1/ 114)
541 - حدثنا حفص بن عمر، قال: حدثنا شعبة، حدثنا أبو المنهال، عن أبي برزة، " كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الصبح وأحدنا يعرف جليسه، ويقرأ فيها ما بين الستين إلى المائة، ويصلي الظهر إذا زالت الشمس، والعصر وأحدنا يذهب إلى أقصى المدينة، رجع والشمس حية - ونسيت ما قال في المغرب - ولا يبالي بتأخير العشاء إلى ثلث الليل، ثم قال: إلى شطر الليل " وقال معاذ: قال شعبة: لقيته مرة، فقال: أو ثلث الليل

صحيح مسلم (1/ 447)
235 - (647) وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي، حدثنا خالد بن الحارث، حدثنا شعبة، أخبرني سيار بن سلامة، قال: سمعت أبي، يسأل أبا برزة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قلت: آنت سمعته؟ قال: فقال: كأنما أسمعك الساعة، قال: سمعت أبي يسأله عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " كان لا يبالي بعض تأخيرها - قال: يعني العشاء - إلى نصف الليل، ولا يحب النوم قبلها، ولا الحديث بعدها "، قال شعبة: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الظهر حين تزول الشمس، والعصر يذهب الرجل إلى أقصى المدينة والشمس حية، قال: والمغرب لا أدري أي حين ذكر، قال: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الصبح فينصرف الرجل فينظر إلى وجه جليسه الذي يعرف فيعرفه، قال: وكان يقرأ فيها بالستين إلى المائة

سنن أبي داود (1/ 109)
398 - حدثنا حفص بن عمر، حدثنا شعبة، عن أبي المنهال، عن أبي برزةقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر إذا زالت الشمس، ويصلي العصر وإن أحدنا ليذهب إلى أقصى المدينة، ويرجع والشمس حية، ونسيت المغرب، وكان لا يبالي تأخير العشاء إلى ثلث الليل - قال: ثم قال: إلى شطر الليل - قال: وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها، وكان يصلي الصبح، وما يعرف أحدنا جليسه الذي كان يعرفه، وكان يقرأ فيها من الستين إلى المائة.