الموسوعة الحديثية


- شهِدتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم مَجلِسًا وصَف فيه الجنةَ حتى انتَهى ثم قال صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم في آخِرِ حديثِه فيها ما لا عينٌ رأَتْ ولا أذُنٌ سمِعَتْ ولا خطَر على قلبِ بشَرٍ ثم اقتَرَأ هذه الآيةَ { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
خلاصة حكم المحدث : لم يتابع عليه [ أبو صخر ] وغيره أثبت منه
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الدارقطني | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 202
التخريج : أخرجه مسلم (2825)، وأحمد (22826)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (12367)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (387) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل جنة - صفة الجنة تفسير آيات - سورة السجدة رقائق وزهد - الخوف من الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الإلزامات والتتبع للدارقطني (ص202)
: 72 - وأخرج مسلم حديث ابن وهب عن أبي صخر عن أبي حازم عن سهل: وصف الجنة. ولم يتابع عليه وغيره أثبت منه.

[صحيح مسلم] (4/ 2175 )
: 5 - (2825) حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي. قالا: حدثنا ابن وهب. حدثني أبو صخر؛ أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌مجلسا ‌وصف ‌فيه ‌الجنة. حتى انتهى. ثم قال صلى الله عليه وسلم في آخر حديثه "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر" ثم اقترأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون* فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [32 /السجدة /16 و-17].

[مسند أحمد] (37/ 482 ط الرسالة)
: * 22826 - حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا هارون بن معروف - وسمعته أنا من هارون بن معروف - أخبرنا ابن وهب، حدثني أبو صخر، أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى، ثم قال في آخر حديثه: " فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا على قلب بشر خطر " ثم قرأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون. فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 16 - 17].

مستخرج أبي عوانة (21/ 473)
: 12367 - حدثنا يونس بن عبد الأعلى وابن أخي ابن وهب قالا: حدثنا ابن وهب، قال: وحدثني أبو صخر أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد الساعدي، يقول شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌مجلسا ‌وصف ‌فيه ‌الجنة حتى انتهى. ثم قال: في آخر حديثه: "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر"، ثم اقترأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون (16) فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون}

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص231)
: 387 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأ أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا هارون بن معروف، قال عبد الله وقد سمعته من، هارون بن معروف قال: وأخبرنا أبو صخر، أن أبا حازم، حدثه قال: سمعت سهل بن سعد الساعدي، يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌مجلسا ‌وصف ‌فيه ‌الجنة، حتى انتهى، ثم قال في آخر حديثه: فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر ، ثم قرأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا، وطمعا، ومما رزقناهم ينفقون، فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 17] رواه مسلم في الصحيح، عن هارون بن معروف، وهارون بن سعيد ح.