الموسوعة الحديثية


- خطب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم زينبَ وهو يريدُها لزيدٍ فظنَّت أنَّه يريدُها لنفسِه، فلمَّا علِمت أنَّه يُريدُها لزيدٍ أبت، فأنزل اللهُ : { وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ } الآيةُ. فرِضِيَت وسلَّمت
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : قتادة بن دعامة | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول الصفحة أو الرقم : 237
التخريج : أخرجه الطبراني (24/ 45)، (124) بلفظه، وعبد الرازاق (2345) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: قرآن - أسباب النزول مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله نكاح - الصداق مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(24/ 45) 124 - حدثنا أبو خليفة، قال: ثنا محمد بن عبيد بن حساب، ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة، قال: " خطب النبي صلى الله عليه وسلم زينب وهي بنت عمته وهو يريدها لزيد فظنت أنه يريدها لنفسه، فلما علمت أنه يريدها لزيد أبت، فأنزل الله: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم} [[الأحزاب: 36]] فرضيت وسلمت "

تفسير عبد الرزاق (3/ 40)
2345 - عن معمر , عن قتادة , قال: " خطب النبي صلى الله عليه وسلم زينب وهي بنت عمته وهو يريدها لزيد , فظنت أنه يريدها لنفسه , فلما علمت أنه يريدها لزيد أبت , فأنزل الله {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم} [[الأحزاب: 36]] فرضيت وسلمت "