الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك من ضيقِ الدُّنيا وضيقِ يومِ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] بقية وهو مدلس ورواه بالعنعنة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 4/164
التخريج : أخرجه أبو داود (5085)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10707) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه إيمان - اليوم الآخر استعاذة - التعوذات النبوية قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 322)
5085- حدثنا كثير بن عبيد، حدثنا بقية بن الوليد، عن عمر بن جعثم، قال: حدثني الأزهر بن عبد الله الحرازي، قال: حدثني شريق الهوزني، قال: دخلت على عائشة رضي الله عنها، فسألتها: بم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح إذا هب من الليل؟ فقالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، كان إذا هب من الليل كبر عشرا، وحمد عشرا، وقال: ((سبحان الله وبحمده عشرا)) وقال: ((سبحان الملك القدوس عشرا)) واستغفر عشرا، وهلل عشرا، ثم قال: ((اللهم إني أعوذ بك من ضيق الدنيا، وضيق يوم القيامة عشرا)) ثم يفتتح الصلاة.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 218)
10707- أخبرنا عمرو بن عثمان قال أخبرني بقية قال حدثني عمر بن جعثم قال حدثني الأزهر بن عبد الله الحرازي قال حدثني شريق الهوزني قال دخلت على عائشة فسألتها بم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة إذا قام من الليل قالت كان إذا هب من الليل كبر الله عشرا وحمد الله عشرا وقال باسم الله وبحمده عشرا وقال سبحان الملك القدوس عشرا واستغفر عشرا وهلل الله عشرا وقال اللهم إني أعوذ بك من ضيق الدنيا وضيق يوم القيامة عشرا ثم يستفتح الصلاة.