الموسوعة الحديثية


- أقسم الخوفُ والرجاءُ أن لا يجتمعا في أحدٍ في الدنيا فيَرَحْ ريحَ النارِ، ولا يفترقا في أحدٍ في الدنيا؛ فيَرَحْ ريحَ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6149
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (973) بلفظه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف إيمان - الوعد إيمان - الوعيد جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان - السلفية (2/ 317)
973 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى بن الفضل، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن منقذ، حدثني إدريس بن يحيى، عن أبي إسحاق الرباحي، عن ابن أبي مالك، قال: دخل واثلة بن الأسقع على مريض يعوده فقال له: كيف تجدك؟ قال المريض: لقد خفت الله خوفا حسبت أن لا يقوم لي بعد نظام، ورجوت الله رجاء فرجائي فوق ذلك، فقال واثلة: الله أكبر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أقسم، الخوف والرجاء أن لا يجتمعا في أحد في الدنيا فيرح ريح النار، ولا يفترقا في أحد في الدنيا فيريح ريح الجنة "