الموسوعة الحديثية


- إنَّ الرهبانيةَ لم تُكْتَبْ عَلَيْنَا إِنَّ أَخْشَاكُمْ اللهَ وأحفَظَكم لحدودِهِ لَأَنَا
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : [عائشة أم المؤمنين] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/304
التخريج : أخرجه أحمد (25893) ، والطبراني (9/ 38) (8319)، وعبد الرزاق (12591)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (1787) جميعا بلفظ قريب.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خشيته لله وتقواه نكاح - الحث على التزويج إيمان - بيان أنه سبحانه وتعالى لم يكلف إلا ما يطاق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (43/ 70 ط الرسالة)
: 25893 - حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن الزهري، عن عروة، قال: دخلت امرأة عثمان بن مظعون - أحسب اسمها خولة بنت حكيم - على عائشة، وهي باذة الهيئة، فسألتها، ما شأنك؟ فقالت: زوجي يقوم الليل، ويصوم النهار، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت عائشة ذلك له، فلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان، فقال: " يا عثمان، إن الرهبانية لم تكتب علينا، أفما لك في أسوة؟ فوالله إني أخشاكم لله، وأحفظكم لحدوده

[المعجم الكبير للطبراني] (9/ 38)
: 8319 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، وعمرة، عن ‌عائشة قالت: دخلت امرأة عثمان بن مظعون - اسمها خولة بنت حكيم - على ‌عائشة وهي باذة الهيئة فسألتها: ما شأنك؟ قالت: زوجي يقوم الليل ويصوم النهار، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له ‌عائشة، فلقي النبي صلى الله عليه وسلم عثمان فقال: يا عثمان ‌إن ‌الرهبانية ‌لم ‌تكتب ‌علينا، أما لك في أسوة، فوالله إن أخشاكم لله وأحفظكم لحدوده لأنا

مصنف عبد الرزاق (7/ 150 ت الأعظمي)
: 12591 - عن معمر، عن الزهري قال: أخبرني عروة بن الزبير قال: دخلت خولة ابنة حكيم امرأة عثمان بن مظعون على ‌عائشة وهي باذة الهيئة فسألتها، ما شأنك، فقالت: زوجي يقوم الليل، ويصوم النهار، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم على ‌عائشة فذكرت ذلك له، فلقي النبي صلى الله عليه وسلم عثمان فقال: يا عثمان، ‌إن ‌الرهبانية ‌لم ‌تكتب ‌علينا، أفما لك في أسوة، فوالله إني أخشاكم لله، وأحفظكم لحدوده

[معجم الصحابة للبغوي] (4/ 339)
: 1787 - حدثنا أحمد بن حنبل نا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عثمان بن مظعون أحسب اسمها خولة بنت حكيم [[دخلت على ‌عائشة بهيئة باذئة]] فسألتها: ما شأنك؟ قالت: زوجي يقوم الليل ويصوم النهار فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ‌عائشة ذلك له فلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا عثمان ‌إن ‌الرهبانية ‌لم ‌تكتب ‌علينا فما لك في أسوة فوالله إني أخشاكم لله وأحفظكم لحدوده ".