الموسوعة الحديثية


- مَنْ تَوَضَّأَ ثُمَّ قال : سبحانَكَ اللهمَّ و بحمدِكَ، لا إلهَ إلَّا أنتَ أستغفرُكَ و أتوبُ إليكَ، كُتِبَ في رَقٍّ، ثُمَّ طُبِعَ بِطَابَعٍ، فلمْ يُكْسَرْ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح بمجموع طرقه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2333
التخريج : أخرجه الحاكم (2072) مطولاً واللفظ له، وأخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9909) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1455) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر استغفار - أسباب المغفرة وضوء - فضل الوضوء أدعية وأذكار - الذكر عند الفراغ من الوضوء أدعية وأذكار - الذكر عند الوضوء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (1/ 752)
: ‌2072 - أخبرنا أبو الحسن أحمد بن عثمان المقري، ببغداد، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد، ثنا يحيى بن كثير، ثنا شعبة، عن أبي هاشم، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قرأ سورة الكهف كما أنزلت، كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه، ومن توضأ ثم قال: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق، ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة . هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ". ورواه سفيان الثوري، عن أبي هاشم فأوقفه

سنن النسائي الكبرى (6/ 25)
9909 - أخبرنا يحيى بن محمد بن السكن قال حدثنا يحيى بن كثير أبو غسان قال حدثنا شعبة قال حدثنا أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من توضأ فقال سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله الا أنت استغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة قال أبو عبد الرحمن هذا خطأ والصواب موقوف خالفه محمد بن جعفر فوقفه

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 123)
: ‌1455 - وبه[[حدثنا أحمد قال: نا يحيى بن محمد بن السكن قال: نا يحيى بن كثير العنبري قال]]: حدثنا شعبة، عن أبي هاشم الرماني، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ بعشر آيات من آخرها، ثم خرج الدجال لم يضره، ومن توضأ، فقال: سبحانك اللهم وبحمدك، لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، كتب في رق، ثم جعلت في طابع، فلم يكسر إلى يوم القيامةلم يرو هذا الحديث مرفوعا عن شعبة إلا يحيى بن كثير "