الموسوعة الحديثية


- جاءَ رجلٌ إلى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم... وليسَ بتمامِهِ قالَ: ذَهبوا يسبُّونَهُ فنَهاهم قالَ: ذَهبوا يستغفرونَ لَهُ فنَهاهم قالَ: هوَ رجلٌ أصابَ ذنبًا حسيبُهُ اللَّهُ.
خلاصة حكم المحدث : مرسل، ضعيف
الراوي : أبو نضرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 4432
التخريج : أخرجه أبو داود (4432) واللفظ له، وأبو عوانة في ((مسنده)) (6286)
التصنيف الموضوعي: حدود - النهي عن سب من مات في حد استغفار - الاستغفار لأهل الكبائر من المسلمين اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته حدود - حد الزنا مظالم - أنواع الذنوب والمعاصي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 149)
4431- حدثنا أبو كامل، حدثنا يزيد يعني ابن زريع، ح وحدثنا أحمد بن منيع، عن يحيى بن زكريا، وهذا لفظه، عن داود، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: ((لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم برجم ماعز بن مالك، خرجنا به إلى البقيع، فوالله، ما أوثقناه، ولا حفرنا له، ولكنه قام لنا))- قال أبو كامل:- قال: ((فرميناه بالعظام والمدر، والخزف فاشتد، واشتددنا خلفه، حتى أتى عرض الحرة، فانتصب لنا فرميناه بجلاميد الحرة حتى سكت))، قال: ((فما استغفر له، ولا سبه)). [سنن أبي داود] (4/ 149) 4432- حدثنا مؤمل بن هشام، حدثنا إسماعيل، عن الجريري، عن أبي نضرة، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، نحوه وليس بتمامه، قال: ذهبوا يسبونه فنهاهم، قال: ذهبوا يستغفرون له فنهاهم، قال: ((هو رجل أصاب ذنبا حسيبه الله)).

[مستخرج أبي عوانة] (4/ 131)
6282- حدثنا علي بن عثمان النفيلي الحراني، قثنا بكر بن خلف، قثنا عبد الأعلى، قثنا داود بن أبي هند، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: جاء ماعز بن مالك الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أصبت فاحشة فأقم علي الحد، فردده النبي صلى الله عليه وسلم مرارا، ثم سأل قومه: ((هل به بأس؟))، فقالوا: لا ما به بأس إلا أنه أصاب شيئا يرى أنه لا يخرجه منه إلا أن يقام عليه الحد، قال: فرجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فأمرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نرجمه فانطلقنا به إلى بقيع الغرقد، فانتصب لنا فرميناه بالحجارة والعظام ثم انطلق يسعى وسعينا خلفه حتى انتهينا إلى الحرة، فانتصب لنا فما أوثقناه ولا حفرنا له فرميناه بجلاميد، أو ذكر خزفا، والشك من أبي بشر حتى سكت، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبنا، فقال: ((ما بال أقوام كلما انطلقنا غزاة في سبيل الله تخلف رجل في عيالنا له نبيب كنبيب التيس علي أن لا أوتى برجل فعل ذلك إلا نكلت به))، قال: فما سبه ولا استغفر له. [مستخرج أبي عوانة] (4/ 132) ‌6286- حدثنا أبو داود السجزي، قثنا مؤمل بن هشام، قثنا إسماعيل، عن الجريري، عن أبي نضرة، في قصة ماعز، قال: فذهبوا به يستغفرون له فنهاهم، قال: ((هو رجل أصاب ذنبا حسيبه الله)).