الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان ممَّا يُكثِرُ أنْ يقولَ: سُبحانَكَ ربَّنا وبحَمدِكَ، اللَّهُمَّ اغفِرْ لي، قال: فلمَّا نزَلَتْ: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} [النصر: 1]، قال: "سُبحانَكَ ربَّنا وبحَمدِكَ، اللَّهُمَّ اغفِرْ لي، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ".
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3719
التخريج : أخرجه أحمد (3719) واللفظ له، والطيالسي (337)، وأبو يعلى (5407)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه فضائل سور وآيات - سورة النصر قرآن - الدعاء والتعوذ بمعاني الآيات
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 262)
3719- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله،، أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان مما يكثر أن يقول: سبحانك ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، قال: فلما نزلت: إذا جاء نصر الله والفتح، قال: (( سبحانك ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، إنك أنت التواب الرحيم))

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 266)
337- حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت أبا عبيدة، يحدث عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر أن يقول: ((سبحانك ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي)) فلما نزلت {إذا جاء نصر الله والفتح} [النصر: 1]، {فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا} [النصر: 3] قال: ((سبحانك وبحمدك اللهم اغفر لي إنك أنت التواب الرحيم

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 280)
5407- حدثنا عبد الرحمن بن سلام، حدثنا إبراهيم بن طهمان، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله بن مسعود أنه قال: لما نزلت: {إذا جاء نصر الله والفتح} [النصر: 1] إلى آخر السورة، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول: ((سبحانك ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، إنك أنت التواب))