الموسوعة الحديثية


- ما قال عبدٌ قَطُّ إذا أصابَه هَمٌّ وحُزنٌ: اللَّهمَّ إنِّي عبدُكَ، وابنُ عبدِكَ، ابنُ أَمَتِكَ، ناصيَتي بيَدِكَ، ماضٍ فيَّ حُكمُكَ، عَدلٌ فِيَّ قَضاؤكَ، أسأَلُكَ بكلِّ اسمٍ هو لك، سَمَّيتَ به نفْسَكَ، أو أنزَلتَه في كِتابِكَ، أو عَلَّمتَه أحدًا مِن خَلقِكَ، أو استأثَرتَ به في عِلمِ الغَيبِ عندَك -أنْ تَجعَلَ القُرآنَ رَبيعَ قَلبي ، ونُورَ صَدري، وجِلاءَ حُزني، وذَهابَ هَمِّي؛ إلَّا أذهَبَ اللهُ عزَّ وجلَّ هَمَّه، وأبدَلَه مكانَ حُزنِه فَرَحًا، قالوا: يا رسولَ اللهِ، يَنبَغي لنا أنْ نَتعلَّمَ هؤلاء الكَلماتِ؟ قال: أجلْ، يَنبَغي لمَن سَمِعَهنَّ أنْ يَتعلَّمَهنَّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4318
التخريج : أخرجه أحمد (4318) واللفظ له، وابن أبي شيبة (29930)، والبزار (1994)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام أدعية وأذكار - الذكر لدفع الآفات أدعية وأذكار - دعاء من أصابه هم أو حزن إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 341)
4318- حدثنا يزيد، أخبرنا فضيل بن مرزوق، حدثنا أبو سلمة الجهني، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما قال عبد قط إذا أصابه هم وحزن: اللهم إني عبدك، وابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله عز وجل همه، وأبدله مكان حزنه فرحا))، قالوا: يا رسول الله ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات؟ قال: (( أجل، ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن))

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (10/ 253)
29930- حدثنا يزيد بن هارون، عن فضيل بن مرزوق قال: حدثنا أبو سلمة الجهني، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما قال عبد قط إذا أصابه هم، أو حزن: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وأبدله مكان حزنه فرحا، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات؟ قال: أجل، ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن.

[مسند البزار - البحر الزخار] (5/ 363)
1994- حدثنا إسحاق بن بهلول، قال: نا إسحاق بن عيسى، قال: نا محمد بن صالح الثقفي، قال: نا عبد الرحمن بن إسحاق، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله بن مسعود قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الدعاء: ((اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، نافذ في قضاؤك، أسألك بكل اسم سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي، إلا أذهب الله غمه وأبدله بحزنه فرحا))، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات قال: ((أجل ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن))