الموسوعة الحديثية


- سُئل عليٌّ رضي الله عنه عنْ صلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال : كان يُصلي منَ الليلِ ستَّ عشرةَ ركعةً
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عاصم بن ضمرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 2/297
التخريج : أخرجه ابن ماجة (1161)، والنسائي في ((الكبرى)) (335)، وأبو يعلى (622) بنحوه مطولًا وقالوا: بالنهار، وليس بالليل.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 397)
1234 - حدثنا عبد الله، حدثني العباس بن الوليد، حدثنا أبو عوانة، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، قال: سئل علي عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: كان يصلي من الليل ست عشرة ركعة

[سنن ابن ماجه] (1/ 367)
1161 - حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، وأبي، وإسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة السلولي، قال: سألنا عليا، عن تطوع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنهار فقال: إنكم لا تطيقونه، فقلنا: أخبرنا به نأخذ منه ما استطعنا، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى الفجر يمهل، حتى إذا كانت الشمس من هاهنا - يعني من قبل المشرق - بمقدارها من صلاة العصر من هاهنا - يعني من قبل المغرب - قام فصلى ركعتين، ثم يمهل حتى إذا كانت الشمس من هاهنا، - يعني من قبل المشرق - مقدارها من صلاة الظهر من هاهنا قام فصلى أربعا، وأربعا قبل الظهر إذا زالت الشمس، وركعتين بعدها، وأربعا قبل العصر، يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين والنبيين، ومن تبعهم من المسلمين والمؤمنين قال علي: فتلك ست عشرة ركعة، تطوع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنهار، وقل من يداوم عليها، قال وكيع: زاد فيه أبي: فقال حبيب بن أبي ثابت يا أبا إسحاق ما أحب أن لي بحديثك هذا ملء مسجدك هذا ذهبا

السنن الكبرى للنسائي (1/ 211)
335 - أخبرنا واصل بن عبد الأعلى، قال: حدثنا ابن فضيل، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، عن علي، أنه سئل عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: أيكم يطيق صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: نحب أن نعلمها، قال: " كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا زالت الشمس، يعني: من مطلعها، قدر رمح أو رمحين، كقدر صلاة العصر من مغربها صلى ركعتين، ثم يمهل، حتى إذا ارتفع الضحى صلى أربع ركعات، ثم يمهل، حتى إذا زالت الشمس صلى أربع ركعات قبل الظهر حين تزول الشمس، فإذا صلى الظهر صلى بعدها ركعتين، وقبل العصر أربع ركعات، فذلك ست عشرة ركعة "

مسند أبي يعلى الموصلي (1/ 458)
622 - حدثنا زهير، حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، قال: سألنا عليا عن تطوع النبي صلى الله عليه وسلم بالنهار، فقال: إنكم لا تطيقونه، قال: فقلنا: أخبرنا به نأخذ منه ما أطقنا، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الفجر أمهل حتى إذا كانت الشمس من هاهنا، يعني من قبل المشرق، مقدارها من صلاة العصر من هاهنا، يعني من قبل المغرب، قام فصلى ركعتين، ثم أمهل حتى إذا كانت الشمس من هاهنا، يعني من قبل المشرق، مقدارها من صلاة الظهر من هاهنا، يعني من قبل المغرب، قام فصلى أربعا، وأربعا قبل الظهر إذا زالت الشمس، وركعتين بعدها، وأربعا قبل العصر، يفصل بين كل ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين، والنبيين، ومن معهم من المؤمنين، والمسلمين، قال: قال علي: فتلك ست عشرة ركعة تطوع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنهار، وقل من يداوم عليها