الموسوعة الحديثية


- مَن تعلَّم علمًا مما يُبتَغَى به وجهُ الله، لا يتعلمُه إلا ليصيبَ به عرضًا من الدنيا لم يجدْ عَرفَ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز الصفحة أو الرقم : 303/23
التخريج : أخرجه أبو داود (3664)، وابن ماجه (252)، وأحمد (8457)
التصنيف الموضوعي: إحسان - الإخلاص إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - الوعيد علم - الإخلاص في العلم علم - علم لا ينفع
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 323)
3664- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا سريج بن النعمان، حدثنا فليح، عن أبي طوالة عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر الأنصاري، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا، لم يجد عرف الجنة يوم القيامة)) يعني ريحها.

[سنن ابن ماجه] (1/ 92)
252- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يونس بن محمد، وسريج بن النعمان، قالا: حدثنا فليح بن سليمان، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر أبي طوالة، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله، لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا، لم يجد عرف الجنة يوم القيامة)) يعني ريحها، قال أبو الحسن: حدثنا أبو حاتم قال: حدثنا سعيد بن منصور قال: حدثنا فليح بن سليمان، فذكر نحوه

[مسند أحمد] (14/ 169)
8457- حدثنا يونس، وسريج بن النعمان، قالا: حدثنا فليح، عن عبد الله بن عبد الرحمن أبي طوالة، عن سعيد بن يسار، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله، لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا، لم يجد عرف الجنة يوم القيامة)) قال سريج في حديثه: يعني ريحها