الموسوعة الحديثية


- يدخلُ رجلٌ من هذِهِ الأمَّةِ الجنَّةَ قبلَ موتِهِ
خلاصة حكم المحدث : باطل منكر
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5715
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (54)، والديلمي في ((الفردوس)) (8911)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (21/343)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند الشاميين للطبراني (1/ 55)
: ‌54 - حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، ثنا زهير بن عباد الرؤاسي، ثنا رديح بن عطية، عن إبراهيم بن أبي عبلة، عن شريك بن خباشة النميري، أنه ذهب يستقي من جب سليمان الذي في بيت المقدس فانقطع دلوه ونزل في الجب ليخرجه فبينا هو يطلبه بذاك الجب إذا هو شجرة فتناول ورقة من الشجرة ، فإذا هي ليست من شجر الدنيا فأتى بها عمر بن الخطاب فقال: أشهد أن هذا هو الحق سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يدخل رجل من هذه الأمة الجنة قبل موته فأخذها عمر فجعلها بين دفتي المصحف.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (21/ 343)
: 2583 -‌‌ سفيان بن سلمون السفياني حدث عن زهير بن عباد روى عنه أبو معاوية على ما قيل أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن الطيوري أنا أبو العباس أحمد بن عمر بن أحمد البرمكي أنا أبو الحسين محمد بن إسماعيل بن عيسى بن إسماعيل المعروف بابن سمعون نا أبو علي محمد بن محمد بن أبي حذيفة بدمشق نا أبو معاوية نا سفيان بن سلمون السفياني الدمشقي نا زهير بن عباد نا رديح بن عطية عن إبراهيم بن أبي عبلة عن شريك بن خماشة أنه ذهب يستقي من جب سليمان الذي في مسجد بيت المقدس فانقطع دلوه فنزل في الجنب فبينما هو يطلبه في نواحي الجب إذا هو بشجرة فتناول ورقة من الشجرة فأجرها معه فإذا هي ليست من ورق شجر الدنيا فأتى بها عمر بن الخطاب فقال أشهد أن هذا لهو الحق سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يدخل رجل من هذه الأمة ‌الجنة ‌قبل ‌موته فجعلوا الورقة بين دفتي المصحف كذا قال ابن خماشة بالميم والخاء والصواب حباشة بالحاء والباء وسفيان بن سلمون هذا هو سفيان بن شعيب بن مسلم بن شعيب بن مسلم الذي يأتي وهو أبو معاوية وقوله حدثنا بين أبي معاوية وسفيان مزيدة ولا شك أن جده مسلما كان يقال له سلمون فنسب إلى جده وقال السفياني لأنه من مواليهم والله أعلم.