الموسوعة الحديثية


- كنَّا ألفًا وأربعَمِئةٍ يعني يومَ عزَّ الماءُ فدعا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمِيضَأةٍ مِن ماءٍ فجعَل فيها كفَّه فجعَل الماءُ يفُورُ مِن بَيْنِ أصابعِه فاغتسَلوا وتوضَّؤوا وشرِبوا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الأعمش إلا قيس
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/141
التخريج : أخرجه البخاري (3921)، ومسلم (1856)، والدارمي (1498) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (3/ 141)
: 2732 - حدثنا إبراهيم قال: نا محمد بن عبد الواهب الحارثي قال: نا قيس بن الربيع، عن الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن ‌جابر قال: ‌كنا ‌ألفا ‌وأربعمائة ‌يعني: ‌يوم ‌عز الماء، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم بميضأة من ماء، فجعل فيها كفه، فجعل الماء يفور من بين أصابعه، فاغتسلوا وتوضئوا وشربوا لم يرو هذا الحديث عن الأعمش إلا قيس

[صحيح البخاري] (4/ 1526)
: 3921 - حدثنا يوسف بن عيسى: حدثنا ابن فضيل: حدثنا حصين، عن سالم، عن ‌جابر رضي الله عنه قال: عطش الناس يوم الحديبية، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين يديه ركوة فتوضأ منها، ثم أقبل الناس نحوه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما لكم). قالوا: يا رسول الله ‌ليس ‌عندنا ‌ماء ‌نتوضأ ‌به ‌ولا نشرب إلا ما في ركوتك، قال: فوضع النبي صلى الله عليه وسلم يده في الركوة فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، قال: فشربنا وتوضأنا، فقلت ‌لجابر: كم كنتم يومئذ؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة

[صحيح مسلم] (6/ 25)
: (1856) وحدثنا محمد بن حاتم ، حدثنا حجاج ، عن ابن جريج ، أخبرني أبو الزبير: سمع ‌جابرا يسأل: كم كانوا يوم الحديبية؟ قال: ‌كنا ‌أربع ‌عشرة ‌مائة ‌فبايعناه، وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة فبايعناه، غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره .

مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1595)
: 2498 - أخبرنا أحمد بن عبد الله، حدثنا ليث بن سعد، عن أبي الزبير، عن ‌جابر بن عبد الله، أنه قال: ‌كنا ‌يوم ‌الحديبية ‌ألفا ‌وأربع ‌مائة، ‌فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي: سمرة. وقال: بايعناه على أن لا نفر، ولم نبايعه على الموت