الموسوعة الحديثية


- كانَ يصلِّي الهجيرَ الَّتي تدعونَها الأولى، حينَ تَدحضُ الشَّمسُ، وَكانَ يصلِّي العَصرَ ثم يرجعُ أحدُنا إلى رحلِهِ في أقصى المدينةِ والشَّمسُ حيَّةٌ قال ونَسيتُ ما قالَ في المغرِبِ قال وَكانَ يستحبُّ أن تُؤخَّرَ صلاةُ العِشاءِ الَّتي تدعونَها العتَمةَ قال وَكانَ يَكْرَهُ النَّومَ قبلَها والحديثَ بعدَها، وَكانَ ينفتلُ مِن صلاةِ الغداةِ حينَ يَعرِفُ الرَّجلُ جليسَهُ. وَكانَ يقرأُ بالسِّتِّينَ إلى المائةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 529
التخريج : أخرجه النسائي (530) واللفظ له، والبخاري (599) باختلاف يسير، ومسلم (647) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - السمر بعد العشاء صلاة - النوم قبل صلاة العشاء صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الظهر صلاة - وقت صلاة العشاء صلاة - وقت صلاة العصر صلاة - تأخير العشاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح وضعيف سنن النسائي (2/ 174، بترقيم الشاملة آليا)
530 أخبرنا سويد بن نصر قال أنبأنا عبد الله عن عوف عن سيار بن سلامة قال دخلت أنا وأبي على أبي برزة الأسلميفقال له أبي أخبرنا كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة قال كان يصلي الهجير التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس وكان يصلي العصر ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية قال ونسيت ما قال في المغرب قال وكان يستحب أن تؤخر صلاة العشاء التي تدعونها العتمة قال وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها وكان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسه وكان يقرأ بالستين إلى المائة.

سنن النسائي (1/ 265)
530 - أخبرنا سويد بن نصر قال: أنبأنا عبد الله، عن عوف، عن سيار بن سلامة قال: دخلت أنا وأبي على أبي برزة الأسلميفقال له أبي: أخبرنا كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة؟ قال: كان يصلي الهجير التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس، وكان يصلي العصر، ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية - قال: ونسيت ما قال في المغرب - قال: وكان يستحب أن تؤخر صلاة العشاء التي تدعونها العتمة. قال: وكان يكره النوم قبلها والحديث بعدها، وكان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسه، وكان يقرأ بالستين إلى المائة

صحيح البخاري (1/ 123)
599 - حدثنا مسدد، قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا عوف، قال: حدثنا أبو المنهال، قال: انطلقت مع أبي إلى أبي برزة الأسلمي، فقال له أبي: حدثنا كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة؟ قال: " كان يصلي الهجير - وهي التي تدعونها الأولى - حين تدحض الشمس، ويصلي العصر، ثم يرجع أحدنا إلى أهله في أقصى المدينة والشمس حية - ونسيت ما قال في المغرب - قال: وكان يستحب أن يؤخر العشاء، قال: وكان يكره النوم قبلها، والحديث بعدها، وكان ينفتل من صلاة الغداة، حين يعرف أحدنا جليسه، ويقرأ من الستين إلى المائة "

صحيح مسلم (1/ 447)
235 - (647) وحدثنا يحيى بن حبيب الحارثي، حدثنا خالد بن الحارث، حدثنا شعبة، أخبرني سيار بن سلامة، قال: سمعت أبي، يسأل أبا برزة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: قلت: آنت سمعته؟ قال: فقال: كأنما أسمعك الساعة، قال: سمعت أبي يسأله عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " كان لا يبالي بعض تأخيرها - قال: يعني العشاء - إلى نصف الليل، ولا يحب النوم قبلها، ولا الحديث بعدها "، قال شعبة: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الظهر حين تزول الشمس، والعصر يذهب الرجل إلى أقصى المدينة والشمس حية، قال: والمغرب لا أدري أي حين ذكر، قال: ثم لقيته بعد فسألته، فقال: وكان يصلي الصبح فينصرف الرجل فينظر إلى وجه جليسه الذي يعرف فيعرفه، قال: وكان يقرأ فيها بالستين إلى المائة