الموسوعة الحديثية


- كان أُسامةُ بنُ زيدٍ رديفَ رسولِ اللهِ مِن عَرَفةَ إلى المُزدَلِفةِ ثمَّ ردِفه الفَضْلُ مِن المُزدَلِفةِ إلى مِنًى فكلاهما حدَّث قال لَمْ يزَلْ رسولُ اللهِ يُلبِّي حتَّى رمَى الجَمرةَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا يونس بن يزيد تفرد به جرير بن حازم ولا رواه عن جرير إلا ابنه وهب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/229
التخريج : أخرجه البخاري (1685)، ومسلم (1282)، والنسائي (3081)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حج - التلبية وصفتها ووقتها حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - رمي جمرة العقبة حج - قطع التلبية في الحج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 229)
: 752 - حدثنا أحمد بن بشير قال: نا يحيى بن معين قال: نا وهب بن جرير قال: سمعت أبي، يقول: سمعت يونس بن يزيد، يحدث، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ابن عباس قال: كان أسامة بن زيد، رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌من ‌عرفة ‌إلى ‌المزدلفة، ‌ثم ‌ردفه ‌الفضل، ‌من ‌المزدلفة ‌إلى ‌منى، فكلاهما حدث قال: لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبي حتى رمى الجمرة لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا يونس بن يزيد، تفرد به: جرير بن حازم، ولا رواه عن جرير إلا ابنه وهب

[صحيح البخاري] (2/ 166)
1685 - حدثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد، أخبرنا ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم أردف الفضل، فأخبر الفضل: أنه لم يزل يلبي حتى رمى الجمرة.

[صحيح مسلم] (2/ 931)
268 - (1282) وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا ليث، ح وحدثنا ابن رمح، أخبرني الليث، عن أبي الزبير، عن أبي معبد، مولى ابن عباس، عن ابن عباس، عن الفضل بن عباس وكان رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: في عشية عرفة وغداة جمع للناس حين دفعوا عليكم بالسكينة وهو كاف ناقته، حتى دخل محسرا - وهو من منى - قال: عليكم بحصى الخذف الذي يرمى به الجمرة وقال: لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبي، حتى رمى الجمرة.

سنن النسائي (5/ 276)
3081 - أخبرنا هلال بن العلاء بن هلال، قال: حدثنا حسين، قال: حدثنا أبو خيثمة، قال: حدثنا خصيف، عن مجاهد، وعامر، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، أن الفضل، أخبره أنه كان رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه لم يزل يلبي حتى رمى الجمرة.