الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ إذا كان في سفَرٍ وجَدَّ به السَّيرُ فركِب قبْلَ أنْ يفيءَ الفَيْءُ أخَّر الظُّهرَ حتَّى يدخُلَ الوقتُ الأوَّلُ مِن العصرِ فينزِلُ فيُصلِّيهما جميعًا ثمَّ يُؤخِّرُ المغرِبَ حتَّى يبدوَ غُيوبُ الشَّفَقِ ثمَّ ينزِلُ فيُصلِّيهما جميعًا المغرِبَ والعِشاءَ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن محمد بن قيس إلا أبو معشر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/277
التخريج : أخرجه البخاري معلقا (1107)، وابن طهمان (194) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة إحسان - الأخذ بالرخصة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال سفر - الجمع بين الصلاة في السفر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 277)
902 - حدثنا أحمد قال: نا سعيد بن سليمان، عن أبي معشر، عن محمد بن قيس، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في سفر وجد به السير، فركب قبل أن يفيء الفيء أخر الظهر حتى يدخل الوقت الأول من العصر، فينزل، فيصليهما جميعا، ثم يؤخر المغرب حتى يبدو غيوب الشفق، ثم ينزل، فيصليهما جميعا، المغرب والعشاء لم يرو هذا الحديث عن محمد بن قيس إلا أبو معشر

[صحيح البخاري] (2/ 46)
1107 - وقال إبراهيم بن طهمان عن الحسين المعلم، عن يحيى بن أبي كثير، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين صلاة الظهر والعصر، إذا كان على ظهر سير ويجمع بين المغرب والعشاء

مشيخة ابن طهمان (ص: 226)
194 - عن حسين، عن يحيى بن أبي كثير، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين صلاة الظهر والعصر في السفر، إذا كان على ظهر سير، ويجمع بين المغرب والعشاء