الموسوعة الحديثية


- لأن أطأَ على جمرةٍ أحبَّ إليَّ من أن أطأَ على قبرٍ
خلاصة حكم المحدث : البلية فيه من الجارود بن يزيد وهو بين الأمر في الضعف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 2/431
التخريج : أخرجه مسلم (971)، وأبو داود (3228)، والنسائي (2044)، وابن ماجه (1566)، وأحمد (8108) بنحوه، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/173) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - النهي عن الجلوس على القبر والصلاة إليه دفن ومقابر - الجلوس على القبر رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة دفن ومقابر - آداب المقبرة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 667 )
: 96 - (‌971) وحدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه، فتخلص إلى جلده، خير له من أن يجلس على قبر". [صحيح مسلم] (2/ 667 ): (‌971) - وحدثناه قتيبة بن سعيد. حدثنا عبد العزيز (يعني الدراوردي). ح وحدثنيه عمرو الناقد. حدثنا أبو أحمد الزبيري. حدثنا سفيان. كلاهما عن سهيل، بهذا الإسناد، نحوه.

سنن أبي داود (3/ 217)
: ‌3228 - حدثنا مسدد، حدثنا خالد، حدثنا سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه، حتى تخلص إلى جلده، خير له من أن يجلس على قبر.

سنن النسائي (4/ 95)
: ‌2044 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك ، عن وكيع ، عن سفيان ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يجلس أحدكم على جمرة حتى تحرق ثيابه خير له من أن يجلس على قبر.

[سنن ابن ماجه] (1/ 499 )
: ‌1566 - حدثنا سويد بن سعيد قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يجلس أحدكم على جمرة تحرقه خير له من أن يجلس على قبر.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 173)
ثنا محمد بن المنذر النيسابوري ثنا قطن بن إبراهيم ثنا الجارود بن يزيد ثنا شعبة عن سعد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن أطأ على جمرة أحب الي من أن أطأ على قبر. قال الشيخ وهذه الأحاديث التي ذكرتها مع غيرها مما لم أذكرها عن الجارود عن كل من روى الجارود من ثقات الناس ومن ضعفائهم فالبلية فيهم من الجارود لا ممن يروي عنه فالجارود بين الأمر في الضعف.