الموسوعة الحديثية


- يَتَقارَبُ الزَّمانُ ويُلقَى الشُّحُّ ويَكثُرُ الفِتَنُ ويَكثُرُ الهَرجُ
خلاصة حكم المحدث : خالف عبد الرزاق [ حماد وعبد الأعلى ] فلم يذكر أبا هريرة وأرسله ومعمر خالفه [ أربعة ] رووه عن الزهري عن حميد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : الإلزامات والتتبع الصفحة أو الرقم : 121
التخريج : أخرجه البخاري (6037)، ومسلم (157)، وأبو داود (4255)، وابن ماجه (4052)، وأحمد (7186) مطولاً، وأورده الدارقطني في ((الإلزامات والتتبع)) (ص121) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - كثرة الهرج فتن - ظهور الفتن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات رقائق وزهد - ذم الشح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 14)
6037- حدثنا أبو اليمان: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: أخبرني حميد بن عبد الرحمن: أن أبا هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يتقارب الزمان وينقص العمل، ويلقى الشح ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج؟ قال: القتل القتل)).

[صحيح مسلم] (4/ 2215 )
((18- (157) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا يعقوب (يعني ابن عبد الرحمن) عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((لا تقوم الساعة حتى ‌يكثر ‌الهرج)) قالوا: وما الهرج؟ يا رسول الله! قال ((القتل. القتل))

[سنن أبي داود] (4/ 98)
‌4255- حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا عنبسة، حدثني يونس، عن ابن شهاب، قال: حدثني حميد بن عبد الرحمن، أن أبا هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يتقارب الزمان، وينقص العلم، وتظهر الفتن، ويلقى الشح، ويكثر الهرج))، قيل: يا رسول الله، أية هو؟ قال: ((القتل، القتل))

[مسند أحمد] (12/ 111)
7186- حدثنا عبد الأعلى، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يتقارب الزمان، ويلقى الشح، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج))، قال: قالوا: أيما هو يا رسول الله؟ قال: (( القتل، القتل))

[الإلزامات والتتبع للدارقطني] (ص121)
((1- أخرج البخاري ومسلم حديث عبد الأعلى عن معمر عن سعيد ابن المسيب عن أبي هريرة قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم: ((يتقارب الزمان ويلقى الشح ويكثر الفتي ويكثر ‌الهرج)). قلت: وقد تابع حماد بن زيد عبد الأعلى وقد خالفهما عبد الرزاق فلم يذكر أبا هريرة وأرسله، ويقال إن معمراً حدث به بالبصرة (من حفظه))