الموسوعة الحديثية


- ما قضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الصلاةَ حتى ثقل جدًّا فخرج يُهادَى بين رجلينِ وإنَّ رجليْهِ لتخُطَّانِ في الأرضِ فمات رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولم يُوصِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 5/121
التخريج : أخرجه الطبراني (12/ 113)، (12634)، والبيهقي (5143)، والضياء المقدسي في ((المختارة)) (9/رقم483) جميعهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أشد الناس بلاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شدة مرضه حين يمرض فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مريض - شدة المرض وصايا - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (5/ 358)
3356 - حدثني حجاج، أخبرنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الأرقم بن شرحبيل، قال: سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام، فسألته: أوصى النبي صلى الله عليه وسلم؟ - فذكر معناه - وقال: ما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة حتى ثقل جدا، فخرج يهادى بين رجلين، وإن رجليه لتخطان في الأرض، فمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص

 [المعجم الكبير – للطبراني] (معتمد)
(12/ 113) 12634 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي، ثنا أسد بن موسى، ثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الأرقم بن شرحبيل قال: سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام فسألته: أوصى النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم لما مرض مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة، فقال: ادعوا لي عليا ، فقالت: ألا ندعو أبا بكر يا رسول الله ,؟ قال: ادعوه ثم قالت حفصة: ألا ندعو عمر؟ قال: ادعوه ثم قالت أم الفضل: ألا ندعو العباس عمك؟ قال: ادعوه فلما حضروه رفع رأسه , فلم ير عليا، فسكت ولم يتكلم، فقال عمر: قوموا عن النبي صلى الله عليه وسلم فلو كانت له إلينا حاجة ذكرها حتى فعل ذلك ثلاث مرات، ثم قال: ليصل بالناس أبو بكر قالت عائشة: إن أبا بكر حضر، فتقدم أبو بكر يصلي بالناس، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة، فانطلق يهادى بين رجلين، فلما أحس الناس سبحوا، فذهب أبو بكر ليتأخر، فأشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم مكانك، واستفتح النبي صلى الله عليه وسلم، من حيث انتهى أبو بكر من القراءة، وأبو بكر قائم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس، فائتم أبو بكر بالنبي صلى الله عليه وسلم، وائتم الناس بأبي بكر، فما قضى رسول الله الصلاة حتى ثقل جدا، فخرج يهادى بين رجلين، وإن رجليه لتخطان في الأرض , فمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(5/ 577) 5143- أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، أخبرنا هشام بن علي، حدثنا ابن رجاء، أخبرنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أرقم بن شرحبيل قال: سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام فسألته فذكر الحديث في مرض النبي صلى الله عليه وسلم إلى أن قال: فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجلين، فلما أحس الناس سبحوا، فذهب أبو بكر رضي الله عنه يتأخر، فأشار إليه بيده مكانك، فاستفتح رسول صلى الله عليه وسلم من حيث انتهى أبو بكر من القرآن، وأبو بكر قائم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس، فائتم أبو بكر برسول الله صلى الله عليه وسلم، وائتم الناس بأبي بكر، فما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة حتى ثقل جدا، فخرج يهادى بين رجلين، وإن رجليه لتخطان في الأرض، فمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص

الأحاديث المختارة للضياء المقدسي (9/ 496)
483 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد الصيدلاني أن فاطمة بنت عبد الله أخبرتهم أبنا محمد بن عبد الله أبنا سليمان بن أحمد الطبراني ثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأرقم بن شرحبيل قال سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام فسألته أوصى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن النبي صلى الله عليه وسلم لما مرض مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال ادعوا لي عليا فقالت ألا ندعوا أبا بكر يا رسول الله قال ادعوه ثم قالت حفصة ألا ندعوا عمر قال ادعوه ثم قالت أم الفضل ألا ندعوا العباس عمك قال ادعوه لما حضروه رفع رأسه فلم ير عليا فسكت ولم يتكلم فقال عمر قوموا عن النبي صلى الله عليه وسلم فلو كانت له اليا حاجة ذكرها حتى فعل ذلك ثلاث مرات ثم قال ليصل بالناس أبو بكر قالت عائشة إن أبا بكر حضر فتقدم أبو بكر يصلي بالناس فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فانطلق يهادي بين رجلين فلما أحس الناس سبحوا فذهب أبو بكر يتأخر فأشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم بيده مكانك واستفتح النبي صلى الله عليه وسلم من حيث انتهى أبو بكر من القراءة وأبو بكر قائم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس فأتم أبو بكر بالنبي صلى الله عليه وسلم وأتم الناس بأبي بكر فما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة حت ثقل جدا فخرج يهادي بين رجلين وإن رجليه لتخطان في الأرض فمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص