الموسوعة الحديثية


- نزَلَ عليَّ عبدُ اللهِ بنُ حَوالةَ الأَزْدِيُّ، فقال لي: بعَثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لِنَغنَمَ على أقدامِنا، فرجَعْنا، فلم نَغنَمْ شيئًا، وعرَفَ الجَهدَ في وُجوهِنا، فقام فينا، فقال: اللهمَّ لا تَكِلْهم إليَّ، فأَضعُفَ عنهم، ولا تَكِلْهم إلى أنفُسِهم، فيَعجِزوا عنها، ولا تَكِلْهم إلى الناسِ، فيَستأثِروا عليهم ، ثمَّ وضَعَ يدَه على رأسي -أو قال: على هامَتي- ثمَّ قال: يا ابنَ حَوالةَ، إذا رأيتَ الخِلافةَ قد نزَلتْ أرضَ المُقدَّسةِ، فقد دنَتِ الزَّلازلُ والبلابلُ والأمورُ العِظامُ، والساعةُ يومئذٍ أقرَبُ مِن الناسِ مِن يدي هذه مِن رأسِك.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2535
التخريج : أخرجه أبو داود (2535)، وأحمد (22487)، وأبو يعلى الموصلي (6867) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها سرايا - السرايا غنائم - من قاتل للمغنم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 19)
2535 - حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا أسد بن موسى، حدثنا معاوية بن صالح، حدثني ضمرة، أن ابن زغب الإيادي، حدثه قال: نزل علي عبد الله بن حوالة الأزدي، فقال لي: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لنغنم على أقدامنا فرجعنا، فلم نغنم شيئا، وعرف الجهد في وجوهنا فقام فينا، فقال: اللهم لا تكلهم إلي، فأضعف عنهم، ولا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم ثم وضع يده على رأسي، أو قال: على هامتي، ثم قال: يا ابن حوالة، إذا رأيت الخلافة قد نزلت أرض المقدسة فقد دنت الزلازل والبلابل والأمور العظام، والساعة يومئذ أقرب من الناس من يدي هذه من رأسك ، قال أبو داود: عبد الله بن حوالة حمصي

[مسند أحمد] ط الرسالة (37/ 151)
22487 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا معاوية، عن ضمرة بن حبيب، أن ابن زغب الإيادي حدثه قال: نزل علي عبد الله بن حوالة الأزدي فقال لي: وإنه لنازل علي في بيتي بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حول المدينة على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئا، وعرف الجهد في وجوهنا فقام فينا فقال: " اللهم لا تكلهم إلي فأضعف، ولا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم ". ثم قال: " ليفتحن لكم الشام والروم وفارس أو الروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا، ومن البقر كذا وكذا، ومن الغنم حتى يعطى أحدهم مائة دينار فيسخطها ". ثم وضع يده على رأسي، أو هامتي ، فقال: " يا ابن حوالة، إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والبلايا والأمور العظام، والساعة يومئذ أقرب إلى الناس من يدي هذه من رأسك "

مسند أبي يعلى الموصلي (12/ 281)
6867 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا زيد بن حباب، عن معاوية بن صالح قال: حدثني ضمرة بن حبيب قال: حدثني زغب بن فلان الأزدي قال: نزل علينا عبد الله بن حوالة الأزدي، فقلت له: بلغني أنه فرض لك في مائتين كل عام فلم تقبل. قال: فقال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حول المدينة لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئا، وعرف فينا الجهد فقال: اللهم لا تكلهم إلي فأضعف عنهم، ولا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تكلهم إلى الناس فيستأثروا عليهم